responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 3  صفحه : 30
بَاب النهى عَنْ أكل كُل مَا يشتهى أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأَرْمَوِيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ ظَفْرٍ الْمَغَازِلِيُّ قَالا أَنْبَأَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ الْمَأْمُونُ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحسن الدَّارقطني ج.
وأنبأنا على بن عبد الله أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النَّقُّورِ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُزْدَكَ قَالا حَدَّثَنَا عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ سَلامَةَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ نُوحِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنْ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مِنَ السَّرَفِ أَنْ تَأْكُلَ كُلَّ مَا اشْتَهَيْتَ ".
هَذَا حَدِيث لَا يَصِحُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قَالَ ابْن حبَان: يَحْيَى بْن عُثْمَان مُنكر الْحَدِيث لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ.
قَالَ: وَيجب التنكب عَلَى حَدِيث نوح.
بَاب ترك الطَّيِّبَات أَنْبَأَنَا عَليّ بن عبد الْوَاحِد الدَّيْنَوَرِيُّ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْقَزْوِينِيُّ أَنْبَأَنَا
أَبُو جَعْفَرٍ عُمَرُ بن مُحَمَّد الزيات حَدثنَا عبد الله بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاجِيَةَ حَدَّثَنَا أَزْهَرُ بْنُ جَمِيلٍ حَدَّثَنَا نَزِيعٌ أَبُو الْخَلِيلِ الْحَصَّافُ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " احْرِمُوا أَنْفُسَكُمْ طَيِّبَ الطَّعَامِ فَإِنَّمَا قُوَى الشَّيْطَانِ أَنْ يَجْرِيَ فِي الْعُرُوقِ بِهِ ".
هَذَا حَدِيث مَوْضُوع عَلَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُتَّهَم بِهِ نزيع.
قَالَ أَحْمَد: أَحَادِيثه مَنَاكِير لَا يُتَابِعه عَلَيْهَا أحد.
وَقَالَ الدَّارقطني: هُوَ مَتْرُوك.
بَاب النهى عَنْ أكل الطين فِيهِ عَنْ عَلَى وَجَابِر وسلمان وأبى هُرَيْرَة وَأنس وَابْن عَبَّاس والبراء وَعَائِشَة رضى الله عَنْهُم.

نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 3  صفحه : 30
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست