responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 222
هَذَا حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ عَنْ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَالْمُتَّهَم بِهِ مُبشر.
قَالَ أَحْمَد بْن حَنْبَل: أَحَادِيثه مَوْضُوعَة يضع الحَدِيث ويكذب.
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ: كَانَ يكذب.
وَقَالَ ابْن حِبَّانَ: لَا يَحِلُّ كَتْبُ حَدِيثِهِ إِلا تَعَجبا.
بَاب ركُوب ثَلَاثَة على دَابَّة أَنبأَنَا على بن عبد الله أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النَّقُّورِ حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ ابْن عبد الله بْنِ الْحُسَيْنِ حَدَّثَنَا الْبَغَوِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ أَبِي الْعَنْبَسِ عَنْ زَاذَانَ " أَنَّهُ رَأَى ثَلاثَةً عَلَى بَغْلٍ فَقَالَ: لِيَنْزِلْ أَحَدَكُمْ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ الثَّالِثَ.
هَذَا حَدِيث لَيْسَ بِصَحِيح وَإِسْنَاده مُنْقَطع.
وَقَدْ صَحَّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الْمَدِينَة رَاكِبًا فَتلقى بالصبيان، فَحمل وَاحِدًا بَين يَدَيْهِ وَآخر خَلفه، فَدَخَلُوا الْمَدِينَة ثَلَاثَة على دَابَّة.
بَاب النهى أَن تسمى الطَّرِيق سكَّة أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ أَنْبَأَنَا الْعَتَيقِيُّ أَنْبَأَنَا يُوسُفُ حَدَّثَنَا الْعَقِيلِيُّ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الأَشْيَبِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنْبَأَنَا مَعْمَرٌ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: " نَهَى رَسُولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُسَمَّى الطَّرِيقُ سِكَّةً.
هَذَا حَدِيث لَا أَصْلَ لَهُ، وَالْمُتَّهَم بِهِ أَحْمَد بْن دَاوُدَ، وَهُوَ ابْن أُخْت عَبْد الرَّزَّاقِ.
قَالَ أَحْمَد بْن حَنْبَل: هُوَ من أكذب النَّاس.
بَاب ثَوَاب خدمَة الْمُسَافِرين أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن أَحْمد أَنبأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بن يُوسُف

نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست