مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
226
عَبْد الْوَهَّاب بْن مُحَمَّد بْن الْفَضْل بْن علوِيَّة بْن مُصْعَب قدِم علينا هَمدَان حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن جَعْفَر عَنْ جَدّه عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن الْقطَّان عَنْ أَبِي بَكْر الْجَوْهَرِي عَنْ مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن عَامر عَنْ مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم الْعَبادَانِي عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ بشر بْن السّري عَنِ الْهَيْثَم عَن حَمّاد بْن زيد عَن أَنَسٍ مَرْفُوعًا: مَنْ طَوَّلَ شَارِبَهُ فِي دَارِ الدُّنْيَا طَوَّلَ اللَّهُ نَدَامَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَسَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِكُلِّ شَعْرَةٍ عَلَى شَارِبِهِ سَبْعِينَ شَيْطَانًا فَإِنْ مَاتَ عَلَى ذَلِكَ الْحَالِ لَا تُسْتَجَابُ لَهُ دَعْوَةٌ وَلا تَنْزِلُ عَلَيْهِ رَحْمَةٌ وَلا يَنْظُرُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ أَطَالَ شَارِبَهُ تُسَمِّيهِ الْمَلائِكَةُ نَجِسًا وَإِنْ مَاتَ مَاتَ عَاصِيًا وَقَامَ مِنْ قَبْرِهِ مَكْتُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ آيِسٌ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَلا يُطَوِّلُ شَارِبَهُ إِلا مَلْعُونٌ عَلَى لِسَانِ الْمَلائِكَةِ وَالنَّبِيِّينَ وَيَمْشِي عَلَى الأَرْضِ وَالأَرْضُ تَلْعَنُهُ مِنْ تَحْتِهِ وَمَنْ طَوَّلَ شَارِبَهُ فَلا يُصِيبُ شَفَاعَتِي وَلا يَشْرَبُ مِنْ حَوْضِي وَضَيَّقَ اللَّهُ عَلَيْهِ قَبْرَهُ وَشَدَّدَ عَلَيْهِ مُنْكَرٌا وَنَكِيرًا وَأَظْلَمَ عَلَيْهِ قَبْرَهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْهِ مَلَكَ الْمَوْتِ وَهُوَ عَلَيْهِ ضبان وَمَنْ قَصَّ شَارِبَهُ فَلَهُ عِنْدَ اللَّهِ بِكُلِّ شَعْرَةٍ مِنَ الثَّوَابِ أَلْفُ مَدِينَةٍ مِنْ دُرٍّ وَيَاقُوتٍ فِي كُلِّ مَدِينَةٍ أَلْفُ قَصْرٍ فِي كُلِّ قَصْرٍ أَلْفُ دَارٍ مِنَ الرَّحْمَةِ فِي كُلِّ دَارٍ أَلْفُ حُجْرَةٍ مِنَ الزَّعْفَرَانِ فِي كُلِّ حُجْرَةٍ أَلْفُ صُفَّةٍ مِنَ الزَّبَرْجَدِ فِي كُلِّ صُفَّةٍ أَلْفُ بَيْتٍ مِنَ الْمِسْكِ فِي كُلِّ بَيْتٍ أَلْفُ سَرِيرٍ فَوْقَ كُلِّ سَرِيرٍ جَارِيَةٌ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ عَلَى رَأْسِهَا تَاجٌ مِنَ النُّورِ مُكَلَّلٌ بِالدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ وَهِيَ تَقُولُ كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ أَنْتَ طَالِبِي وَقُرَّةُ عَيْنِي وَأَنْتَ صَاحِبِي فَنَظَرَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ مِنْ فَوْقِ عَرْشه وَيَقُول لملائكته أَلا تَنْظُرُونَ إِلَى عَبْدِي قَصَّ شَارِبَهُ مِنْ مَخَافَتِي وَعِزَّتِي وَجَلالِي لأُضْعِفُ نُورَ كَرَامَتِي وَلأُزَيِّنَهُ بَيْنَ النَّاسِ وَلأُدْخِلَنَّهُ جَنَّتِي، مَوْضُوع، فِيهِ مَجَاهِيل والمُتَهم بِهِ جَابَان.
(الْخَطِيب) أَنْبَأَنَا عَلِيّ بْن المحسن حَدَّثَنَا أَبُو غَانِم مُحَمَّد بْن يُوسُف الْأَزْرَق حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مَخْلَد العَطَّار حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن الْوَلِيد وإِبْرَاهِيم بْن الْهَيْثَم الْبَلَدِي قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَان حَدَّثَنَا عُفَيْر بْن مَعْدَان عَنْ عَطاء عَنْ سَعِيدٍ مَرْفُوعًا: لَا يَأْخُذْ أَحَدُكُمْ مِنْ طُولِ لِحْيَتِهِ وَلَكِنْ مِنَ الصُّدْغَيْنِ.
قَالَ ابْن عَدِيّ إِبْرَاهِيم بْن الْهَيْثَم كذبه النّاس وقَالَ ابْن مَخْلَد أَحْمَد بْن الْوَلِيد لَا يُسَاوِي فلسًا (قُلْتُ) أما إِبْرَاهِيم بْن الْهَيْثَم فَقَالَ فِي الْمِيزَان وثّقه الدارَقُطْنيّ وَذكره ابْن عَدِيّ فِي الْكَامِل وقَالَ حَدِيثه مُسْتَقِيم سوى حَدِيث الْغَار فَإنَّهُ كذبه فِيهِ النّاس وواجهوه أَوَّلهمْ البردعي وَأَحَادِيثه جَيِّدَة وَقَدْ فتشت حَدِيثه الْكثير فَلم أجد لَهُ حَدِيثا مُنْكرا يكون من جِهَته قَالَ الذَّهَبِيّ وَقَدْ تَابعه عَلَى حَدِيث الْغَار ثقتان وقَالَ فِي اللِّسَان: وَقد ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات وقَالَ الْخَطِيب قَدْ رَوَى حَدِيث الْغَار عَنِ الْهَيْثَم بْن جميل يَعْنِي الَّذِي رَوَاهُ عَنْهُ إِبْرَاهِيم بْن الْهَيْثَم قَالَ وإِبْرَاهِيم عندنَا ثِقَة ثَبت لَا يخْتَلف شُيُوخنَا فِيهِ وَمَا حَكَاهُ ابْن عَدِيّ مِنَ الْإِنْكَار عَلَيْه لَمْ أر من عُلَمَائِنَا أحد يعرف فَلم يُؤثر قدحا
نام کتاب :
اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
226
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir