مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
148
الأَجْرِ فَإِذَا وَضَعَتْ كَانَ لَهَا بِكُلِّ مَصَّةٍ أَوْ رَضْعَةٍ أَجْرُ نَفْسٍ تُحْيِيهَا فَإِذَا فَطَمَتْ ضَرَبَ الْمَلِكُ عَلَى مَنْكِبِهَا وَقَالَ اسْتَأْنِفِي الْعَمَلَ واللَّه أَعْلَم (الطَّبَرَانِيّ) فِي الْأَوْسَط حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن أَبِي زرْعَة حَدَّثَنَا هِشَام بْن عمار حَدَّثَنِي أَبِي عمار بْن نصير عَن عَمْرو ابْن سَعِيد الخَوْلانِّي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ سَلامَةَ حَاضِنَةَ إِبْرَاهِيمَ بن النَّبِي قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ تُبَشِّرُ الرِّجَالَ بِكُلِّ خَيْرٍ وَلا تُبَشِّرُ النِّسَاءَ قَالَ: أَصُوَيْحِبَاتُكِ دَسَسْنَكِ؟ قَالَتْ: أَجَلْ منَّ أَمَرْتنِي قَالَ أَمَا تَرْضَى إِحْدَاكُنَّ أَنَّهَا إِذَا كَانَتْ حَامِلا مِنْ زَوْجِهَا وَهُوَ عَنْهَا رَاضٍ أَنَّ لَهَا مِثْلَ أَجْرِ الصَّائِمِ الْقَائِمِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ أَصَابَهَا الطَّلْقُ لَمْ يَعْلَمْ أَهْلُ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ مَا أَخْفَى اللَّهُ لَهَا مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ فَإِذَا وَضَعَتْ لَمْ يَخْرُجْ مِنْهَا جَرْعَةٌ مِنْ لَبَنِهَا وَلَمْ تُمَصُّ مَصَّةً إِلا كَانَ لَهَا بِكُلِّ جَرْعَةٍ وَبِكُلِّ مَصَّةٍ حَسَنَةٌ فَإِنْ أَسْهَرَ لَيْلَةً كَانَ لَهَا مِثْلُ سَبْعِينَ رَقَبَةً تَعْتِقُهُنَّ فِي سَبِيلِ اللَّهِ سَلامَةُ تَدْرِى لِمَنْ أَعْنِي بِهَذَا لِلْمُتَعَفِّفَاتِ الصَّالِحَاتِ الْمُطِيعَاتِ لأَزْوَاجِهِنَّ اللاتِي لَا يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ قَالَ ابْن حبَان عَمْرو ابْن سَعِيد الَّذِي يرْوى هَذَا الْحَدِيث الْمَرْفُوع عَنْ أَنَس لَا يحل ذكره إِلَّا عَلَى جِهَة الاختبار للخواص (قُلْتُ) أَخْرَجَهُ الْحَسَن بْن سُفْيَان فِي مُسْنده حَدَّثَنَا هِشَام بْن عمار بِهِ واللَّه أَعْلَم.
(الْحَاكِم) حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّد يَحْيَى بْن مُحَمَّد العَلَويّ حَدَّثَنَا الْفَضْل بْن الْعَبَّاس الْحَافِظ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن الْحَسَن بْن إِسْحَاق الْأَزْدِيّ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْن ثوبة حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن كثير عَنِ ابْن عون عَنِ ابْن سِيرِينَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ مَرْفُوعًا: مَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ ابْنَةٌ فَقَدْ قُدِّحَ وَمَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ ابْنَتَانِ فَلا حَجَّ عَلَيْهِ وَمَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ ثَلاثٌ فَلا صَدَقَةَ عَلَيْهِ وَلا قِرَى ضَيْفٍ وَمن كَانَ عِنْدَهُ أَرْبَعٌ فَيَا عِبَادَ اللَّهِ أعينوه أقرضوه أَقْرِضُوهُ مَوْضُوع: مُحَمَّد بْن كثير مُنكر الْحَدِيث (قلت) قَالَ الطَّبَرَانِيّ حَدثنَا أَبُو حُصَيْن مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن القَاضِي حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن عَبْد الحميد الْحمانِي حَدَّثَنَا مبارك بْن سَعِيد أَخُو سُفْيَان بْن سَعِيد الثَّوْرِيّ حَدَّثَنَا خَلِيل الثَّوْرِيّ عَنْ أَبِي الْمُحَبَّرِ قَالَ قَالَ رَسُول الله: من عَال ابْنَتَيْن أَو أُخْتَيْنِ أَو خالتين أَوْ جَدَّتَيْنِ فَهُوَ مَعِي فِي الْجنَّة كهاتين فَإِن كن ثَلَاث فَهُوَ مُقَدَّحٌ وَإِنْ كُنَّ أَرْبَعًا أَوْ خَمْسًا فَيَا عِبَادَ اللَّهِ أدركوه أَدْرِكُوهُ أَقْرِضُوهُ ضَارِبُوهُ.
واللَّه أَعْلَم (أَبُو سَعِيد) النقاش حَدَّثَنَا الْهَيْثَم بن خَالِد حَدثنَا مَنْصُور ابْن الْموقف حَدثنَا الْيَمَان بن عدي عَنِ الثَّوْريّ عَنْ جُنَادَة الكِنْديّ عَن عَلِيٍّ مَرْفُوعًا: مَا مِنْ أَحَدٍ وُلِدَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فَلَمْ يَتَسَخَّطْ مَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى إِلا هَبَطَ مَلَكٌ مِنَ السَّمَاءِ بِجَنَاحَيْنِ أَخْضَرَيْنِ فِي سُلَّمٍ مِنْ دُرٍّ لَمْ يَدْنُ مِنْ دَرَجَةٍ إِلَى دَرَجَةٍ حَتَّى يَأْتِيَهَا فَيَضَعُ يَده
نام کتاب :
اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
148
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir