مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
12
يَسْمَعُ صَوْتَهُ مِنْ حَجَرٍ وَشَجَرٍ ومدر وَرَطْبٍ وَيَابِسٍ وَيُكْتَبُ لَهُ بِعَدَدِ كُلِّ إِنْسَانٍ يُصَلِّي مَعَهُ فِي ذَلِكَ الْمَسْجِدِ بِمِثْلِ حَسَنَاتِهِمْ وَلا يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ وَيُعْطَى مَا بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ مَا سَأَلَ ربه إِمَّا أَن يعجل لَهُ فِي الدُّنْيَا فَيُصْرَفَ عَنْهُ السُّوءُ أَوْ يُدَّخَرَ لَهُ فِي الآخِرَةِ وَيُؤْتَى بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ مِنَ الأَجْرِ كَالْمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَيُكْتَبُ لَهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِثْلُ أَجْرِ مِائَةٍ وَخَمْسِينَ شَهِيدًا وَمِثْلُ أَجْرِ الْحَاجِّ أَوِ الْمُعْتَمِرِ وَجَامِعِ الْقُرْآنِ وَالْفِقْهِ وَمِثْلُ أَجْرِ الصَّائِمِ النَّهَارَ الْقَائِمِ اللَّيْلَ وَمِثْلُ أَجْرِ الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَةِ وَالزَّكَاةِ الْمَفْرُوضَةِ وَمِثْلُ مَنْ يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ وَمِثْلُ أَجْرِ صِلَةِ الرَّحِمِ وَأَوَّلُه مَنْ يُكْسَى مِنْ حُلَلِ الْجَنَّةِ مُحَمَّدٌ وَإِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ ثُمَّ النَّبِيُّونَ وَالرُّسُلُ ثُمَّ يُكْسَى الْمُؤَذِّنُونَ وتلقاهم يَوْم الْقِيَامَة نَجَائِب مِنْ يَاقُوتٍ أَحْمَرَ أَذِمَّتُهَا مِنْ زُمُرُّدٍ أَخْضَرَ أَلْيَنَ مِنَ الْحَرِيرِ وَرِحَالُهَا مِنْ ذَهَبٍ حَافَّتُاهَ مُكَلَّلَةٌ بِالدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ وَالزُّمُرُّدِ عَلَيْهَا مَيَاثِرُ السُّنْدُسِ وَمِنْ فَوْقِ السُّنْدُسِ الإِسْتَبْرَقُ وَمن فَوق الإِسْتَبْرَقُ حَرِيرٌ أَخْضَرُ وَيُحَلَّى كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ ثَلاثَةَ أَسْوِرَةٍ سِوَارة مِنْ ذَهَبٍ وَسِوَارٌ مِنْ لُؤْلُؤٍ عَلَيْهِمُ التِّيجَانُ أَكَالِيلُ مُكَلَّلَةٌ بِالدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ وَالزُّمُرُّدِ وَمِنْ تَحْتِ التِّيجَانِ أَكَالِيلٌ بِالدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ وَالزُّمُرُّدِ نِعَالُهُمْ مِنْ ذَهَبٍ شِرَاكُهَا مِنْ ذَهَبٍ وَلِنَجَائِبِهِمْ أَجْنِحَةٌ تَضَعُ خَطْوَهَا مَدَّ بَصَرِهَا عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا فَتًى شَابٌّ أَمْرَدُ جَعْدُ الرَّأْسِ لَهُ جُمَّةٌ عَلَى مَا اشْتَهَتْ نَفْسُهُ حَشْوُهَا الْمِسْكُ الأَذْفَرُ لَوِ انْتَشَرَ مِنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ بِالْمَشْرِقِ لَوَجَدَ أَهْلُ الْمَغْرِبِ رِيحَهُ أَنْوَرُ الْوَجْهِ أَبْيَضُ الْجِسْمِ أَصْفَرُ الْحُلِيِّ أَخْضَرُ الثِّيَابِ يُشَيِّعُهُمْ مِنْ قُبُورِهِمْ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يَقُولُونَ تَعَالَوْا إِلَى حِسَابِ بَنِي آدَمَ كَيْفَ يُحَاسِبُهُمْ مَعَ كُلِّ وَاحِدٍ سَبْعُونَ أَلْفَ حَرْبَةٍ مِنْ نُورِ الْبَرْقِ حَتَّى يُوَافُوا بِهِمْ إِلَى الْمَحْشَرِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَن وَفْدًا} ، مَوْضُوع: عُبَاد رَوَى أكاذيب وَسَلام يرْوى عَنِ الثِّقَات المَوْضُوعات كأَنَّه الْمُتَعَمد لَهَا (الْخَطِيب) أَنْبَأَنَا أَبُو مَنْصُور مُحَمَّد بْن عِيسَى بْن عَبْد الْعَزِيز الْبَزَّاز (حَدَّثَنَا) أَبُو بكر الْمقري حَدَّثَنَا أَبُو شَيْبَة بْن دَاوُد بْن إِبْرَاهِيم بْن دَاوُد الْبَغْدَادِيّ حَدَّثَنَا أَبُو عُمَر الْعَلاء بْن عَمْرو حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْن يَحْيَى حَدَّثَنَا مِسْعَر عَنْ عَطِيَّة الْعَوْفِيّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ مَرْفُوعا: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جِيءَ بِكَرَاسِيَّ مِنْ ذَهَبٍ مُكَلَّلَةٍ بِالدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ مَفْرُوشَةٍ بِالسُّنْدُسِ وَالإِسْتَبْرَقِ ثُمَّ يُضْرَبُ عَلَيْهَا قِبَابٌ مِنْ نُورٍ ثُمَّ يُنَادِي مُنَادٍ أَيْنَ الْمُؤَذِّنُونَ أَيْنَ مَنْ كَانَ يَشْهَدُ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ فَيَقُومُ الْمُؤَذِّنُونَ وَهُمْ أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا فَيُقَالُ لَهُمُ اجْلِسُوا عَلَى تِلْكَ الْكَرَاسِيِّ تَحت تِلْكَ القباب حَتَّى يرغ اللَّهُ مِنْ حِسَابِ الْخَلائِقِ فَإِنَّهُ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ.
قَالَ الْخَطِيب: غَرِيب جدا تفرد بِهِ إِسْمَاعِيل وَهُوَ ضَعِيف سيء الْحَال جدا
نام کتاب :
اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
12
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir