responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية ابنه عبد الله نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 452
5918 - قَالَ بن لَهِيعَةَ وَحَدَّثَنِيهِ يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ أَبِي الْخَيْرِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ هَلَاكُ أُمَّتِي فِي الْكِتَابِ وَاللَّبَنِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْكِتَابُ وَاللَّبَنُ قَالَ يتعلمون فيتأولون عَلَى غَيْرِ مَا أَنْزَلَهُ اللَّهُ عز وَجل وَيُحِبُّونَ اللَّبن وَيدعونَ الْجمع وَالْجَمَاعَات ويئدون
5919 - حَدثنِي حوثرة بن أَشْرَس أَبُو عَامر الْعَدوي قَالَ حَدثنِي جَعْفَر بن كيسَان أَبُو مَعْرُوف
5920 - حَدثنِي أبي قَالَ حَدثنَا يزِيد بن هَارُون قَالَ أخبرنَا جَعْفَر بن كيسَان قَالَ حَدثنِي شويش أَبُو الرقاد
5921 - حَدثنِي أبي قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ قَالَ كَانَ أبي يَقُول لي احفظ وَإِيَّاك وَالْكتاب فَإِذا جِئْت فَاكْتُبْ فَإِن احتجت يَوْمًا أَو شغل قَلْبك وجدت كتابك قَالَ وَمَا كتبت عِنْد لَيْث وَلَا الْأَشْعَث وَلَا الْأَعْمَش حَدِيث قطّ
5922 - حَدثنِي أبي قَالَ حَدثنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ قَالَ سَمِعت أَبَا شيبَة عبد الرَّحْمَن بن إِسْحَاق
5923 - حَدثنِي أبي قَالَ حَدثنَا أسود بن عَامر قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ أَخْبَرَنِي قَالَ سَمِعْتُ بن عُمَرَ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ قَالَ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُتَحَرِّيًا فَلْيَتَحَرَّهَا فِي لَيْلَةِ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ قَالَ شُعْبَةُ وَذَكَرَ لِي رَجُلٌ ثِقَةٌ عَنْ سُفْيَانَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ إِنَّمَا قَالَ مَنْ كَانَ مُتَحَرِّيًا فَلْيَتَحَرَّهَا فِي السَّبْعِ الْبَوَاقِي قَالَ شُعْبَة وَلَا أَدْرِي قَالَ ذَا أَوْ ذَا قَالَ أَبِي أَظُنُّ هَذَا الرَّجُلَ الثِّقَةَ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ الْقَطَّانَ

نام کتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية ابنه عبد الله نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 452
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست