responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية ابنه عبد الله نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 2  صفحه : 294
2307 - حَدثنِي أبي قَالَ حَدثنَا بن مهْدي قَالَ سَأَلت سُفْيَان عَن حَدِيث أَبِي إِسْحَاق هَذَا فَقَالَ لَيْسَ هَذَا من حَدِيث أَبِي إِسْحَاق يَعْنِي لَيْسَ فِي الْخضر صدقه وَهُوَ هَذَا الحَدِيث
2308 - حَدثنِي أبي قَالَ حَدثنَا يحيى بن آدم قَالَ حَدثنَا سُفْيَان وَذكر التَّشَهُّد تشهد عَبْد اللَّه فَقَالَ حدّثنَاهُ أَبُو إِسْحَاق عَن أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْصُور والاعمش وَحَمَّاد عَن أَبِي وَائِل عَن عَبْد اللَّه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مثله
2309 - حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدثنَا يحيى بن آدم قَالَ حَدثنَا أَبُو بكر بن عَيَّاش عَن أبي إِسْحَاق قَالَ جاورنا عَاصِم بن ضَمرَة ثَلَاثِينَ سنة فَمَا سمعته يحدث حَدِيثا إِلَّا عَن عَليّ
2310 - حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدثنَا سُفْيَان بن عُيَيْنَة قَالَ حَدَّثَنَا من شهد دابق قَالَ سُفْيَان وَكَانَت دابق يجمع فِيهَا حَتَّى يَغْزُوَ النَّاس فَكَانَ سُلَيْمَان ثمَّة حَيْثُ يجْتَمع النَّاس قَالَ فَمَاتَ سُلَيْمَان بدابق فحضره الْمَوْت بدابق فَمَاتَ بهَا وَلم يكن لَهُ بن وَإِنَّمَا هم الْإِخْوَة ورجاء يَعْنِي بن حَيْوَة صَاحب أمره ومشورته خرج إِلَى النَّاس فأعلمهم بِمَوْتِهِ وَصعد الْمِنْبَر فَقَالَ إِن أَمِير الْمُؤمنِينَ كتب كتابا وعهد عهدا فسامعون أَنْتُم مطيعون قَالَ النَّاس نعم قَالَ هِشَام نسْمع ونطيع إِن كَانَ فِيهِ اسْتِخْلَاف رَجُل من بني عَبْد الْملك قَالَ سُفْيَان أَي إِن كَانَ غَيره أَي فَلَا قَالَ وجذبه النَّاس حَتَّى سقط إِلَى الأَرْض قَالَ النَّاس سمعنَا وأطعنا قَالَ رَجَاء قُم يَا عُمَر وَهُوَ عِنْد الْمِنْبَر قَالَ عُمَر وَالله إِن هَذَا لأمر مَا سَأَلته اللَّه قطّ فِي سر وَلَا عَلَانيَة قَالَ سُفْيَان وَكَانَ عُمَر قبل الْمِائَة وَملك سنتَيْن وشيئًا وَمَات سنة إِحْدَى وَمِائَة

نام کتاب : العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية ابنه عبد الله نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 2  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست