responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 414
حديث فِي الرفق بالمؤمن
1495-أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ أَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أنا حمزة ابن يُوسُفَ قَالَ أَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَصْرٍ قَالَ نا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ الْمَخْزُومِيِّ عَنْ سَيْفِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ وَهُوَ يَمُوتُ فَقَالَ "يَا مَلَكَ الْمَوْتِ ارْفُقْ بِصَاحِبِنَا هَذَا فَقِدَمًا مَا فَجَعْتَ الأَحِبَّةَ فَقَالَ مَلَكُ الْمَوْتِ عَلَى لِسَانِ الأَنْصَارِيِّ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي بِكُلِّ رَجُلٍ مُسْلِمٍ رَفِيقٌ"
قال المؤلف: "هَذَا حَدِيثٌ لا يُعْرَفُ إِلا مِنْ هَذِهِ الطريق وفيه مجاهيل
حديث فِي كتمان الغاسل على الميت
1496-أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ قَالَ أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ علي قال أنا محمد ابن عَبْدِ الْمَلِكِ الْقُرَشِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْخَزَّازُ قَالَ أَنَا الْقَاضِي أَبُو عُبَيْدِ بْنُ حَرْبٍ قَالَ نا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ أَبُو السُّكَيْنِ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ عَنْ عَلِيٍّ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَالَ مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا وَكَفَّنَهُ وَحَنَّطَهُ وَحَمَلَهُ وَصَلَّى عَلَيْهِ وَلَمْ يُفْشِ عَلَيْهِ مَا رَأَى مِنْهُ خَرَجَ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ"
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: "هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ عباد بْن كثير

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 414
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست