responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 322
رسلا وهو الصحيح ولا يثبت".
1349-قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ وَرَوَى هَنَّادٌ عَنْ قَبِيصَةَ عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنِ الْعَلاءِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ شَقِيقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم قال "د مَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكَ تَكُنْ مِنْ أَعْبَدِ النَّاسِ وَاجْتَنِبْ مَا حرم الله عليك من تكن أَوْرَعِ النَّاسِ وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ مِنْ أَغْنَى النَّاسِ".
قال الدارقطني رفعه وهم والصحيح أنه من قول ابن مَسْعُود".
حديث فِي اختلاف الناس فِي الأعمال
1350-أَنَا عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى قَالَ أَنَا الْفُضَيْلُ بْنُ يَحْيَى قَالَ أَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شَرِيحٍ قَالَ نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْعَبَّاسِ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ مُلاعِبٍ قَالَ نا أَبُو غَسَّانَ قَالَ نا مُسْلِمَةُ بن حَفْصٌ قَالَ سَمِعْتُ الرُّكَيْنَ الْفَزَارِيَّ قَالَ حَدَّثَنِي عَمِّي عَنْ خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم قال " لناس أَرْبَعَةٌ وَالأَعْمَالُ سِتَّةٌ فَالأَعْمَالُ مُوجِبَتَانِ ومثل بمثل وعشرة أضعاف وسبع مائة فَمُوجِبَتَانِ مَنْ مَاتَ مُؤْمِنًا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ وَمَنْ مَاتَ كَافِرًا وَجَبَتْ لَهُ النَّارُ وَمِثْلٌ بِمِثَلٍ الْعَبْدُ يَهُمُّ لِحَسَنَةٍ يُكْتَبُ لَهُ حَسَنَةً وَالْعَبْدُ يَعْمَلُ بِالسَّيِّئَةِ فَيُجْزَى بِمِثْلِهَا وَالْعَمَلُ يُعْمَلُ بِحَسَنَةٍ فَتُضَاعَفُ لَهُ عَشْرَ أَمْثَالِهَا وَالْعَبْدُ يُنْفِقُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُضَاعِفُ لَهُ تسع مائة ضِعْفٍ وَالنَّاسُ أَرْبَعَةٌ فَمُوَسَّعٌ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا مَفْتُولٌ عَلَيْهِ فِي الآخِرَةِ وَمَفْتُولٌ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا مُوَسَّعٌ عَلَيْهِ فِي الآخِرَةِ وَمُوَسَّعٌ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَشَقِيٌّ فِي الدُّنْيَا وَشَقِيٌّ فِي الآخِرَةِ".

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 322
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست