responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 276
1269-طَرِيقٌ آخَرُ أَنَا أَبُو مَنْصُورِ بْنُ خَيْرُونَ قَالَ أَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ نا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ قَالَ نا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ الْفُرَاتِ قَالَ سَمِعْتُ مُحَارِبَ بْنَ دِثَارٍ يَقُولُ سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: "شاهد الزور لا ينعقد قَدَمَاهُ حَتَّى يُوجِبَ اللَّهُ لَهُ النَّارَ".
1270-طَرِيقٌ آخَرُ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ قَالَ نا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ قَالَ نا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاؤُدَ قَالَ نا مُوسَى بْنُ زَكَرِيَّا التُّسْتَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خُلَيْدٍ قَالَ نا خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ قَالَ نا مِسْعَرٌ عَنْ مُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ "شَاهِدُ الزُّورِ لا ينعقد قَدَمَاهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَجِبَ لَهُ النَّارُ".
قال المؤلف: "هَذَا حديث لا يثبت أما الطريق الأول والثاني فقال يَحْيَى محمد ابن الفرات ليس بشيء وقال أَبُو بَكْر بْن أَبِي شَيْبَة هُوَ كذاب وقال أَبُو داؤد روى عن محارب بْن دثار أحاديث موضوعة وقال ابن حبان: "لا يحل الاحتجاج به وأما الطريق الثالث ففيه مُحَمَّد بْن خليد".
قال ابن حبان: "يقلب الأخبار ويسند الموقوف لا يحل الاحتجاج به إذا انفرد".
1271-حَدِيثٌ آخَرُ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ حُذَيْفَةَ عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ عَنْ زِيَادِ بْنِ عَلاقَةَ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَلا إِنَّ شَاهِدَ الزُّورِ مَعَ الْعِشَارِ فِي النَّارِ".

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 2  صفحه : 276
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست