responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 242
يحيى ابن مَعِينٍ يُونُسُ لَيْسَ بِشَيْءٍ رَجُلُ سُوءٍ وَقَالَ النَّسَائِيُّ لا يَحِلُّ الرِّوَايَةُ عَنْهُ.
390-حَدِيثٌ آخَرُ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأُرْمَوِيُّ قَالَ أَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ الْمَأْمُونِ قال نا الدارقطني قَالَ نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ النَّسَائِيُّ قَالَ نا علي بن زيد الصداي عَنْ فِطْرٍ عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَهِدَ إِلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَنَّ الأُمَّةَ ستغدر بي".
قال الدارقطني: تَفَرَّدَ بِهِ حَكِيمُ بْنُ جُبَيْرٍ عَنِ النَّخَعِيِّ.
قَالَ أَحْمَدُ: حَكِيمٌ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ وَقَالَ السَّعْدِيُّ كَذَّابٌ.
391- حَدِيثٌ آخَرُ أَنَا الْقَزَّازُ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ نا ابْنُ رِزْقٍ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ قَالَ نا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ قَالَ حدثني سعيد ابن مُحَمَّدٍ الْوَرَّاقُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَزَوَّرِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا مَرْيَمَ الثَّقَفِيُّ يَقُولُ سَمِعْتُ عَمَّارَ بْنَ يَاسِرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " لِعَلِيٍّ يَا عَلِيُّ طُوبَى لِمَنْ أَحَبَّكَ وَصَدَقَ فِيكَ وَوَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَكَ وَكَذَّبَ فِيكَ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: وَهَذَا لا يَصِحُّ قَالَ الْبُخَارِيُّ عَلِيّ بْنُ الْحَزَوَّرِ عِنْدَهُ عَجَائِبُ وقال السعدي ذاهب وقال الدارقطني: ضَعِيفٌ قَالَ يَحْيَى وَسَعِيدُ الْوَرَّاقُ ليس بثقة وقال الدارقطني: مَتْرُوكٌ.
392-حَدِيثٌ آخَرُ أَنَا الْقَزَّازُ قَالَ نا أَبُو بَكْرِ بْنُ ثَابِتِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ المحسن قَالَ نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ قَالَ حَدَّثَنِي أحمد بن محمد

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 242
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست