responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 226
ابن أَنَسٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ بَعَثَتْنِي أُمُّ سَلِيمٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِطَيْرٍ مَشْوَيٍّ وَمَعَهُ أَرْغِفَةٌ مِنْ شَعِيرٍ فَأَتَيْتُهُ بِهِ فَوَضَعْتُهُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ:" يَا أَنَسُ ادْعُ لَنَا مَنْ يَأْكُلُ مَعَنَا هَذَا الطَّيْرَ اللَّهُمَّ آتِنَا بِخَيْرِ خَلْقِكَ فَخَرَجْتُ فَلَمْ يَكُنْ بِي هِمَّةٌ إِلا رَجُلٌ مِنْ أَهْلِي آتِيهِ فَأَدْعُوهُ فَإِذَا أَنَا بعلي ابن أَبِي طَالِبٍ فَدَخَلْتُ فَقَالَ أَمَا وَجَدْتَ أَحَدًا قُلْتُ لا قَالَ انْظُرْ فَنَظَرْتُ فَلَمْ أَجِدْ أَحَدًا إِلا عَلِيًّا فَفَعَلَ ذَلِكَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ فَرَجَعْتُ فَقُلْتُ هَذَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ ائْذَنْ لَهُ اللَّهُمَّ وَالِ اللَّهُمَّ وَالِ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: تَفَرَّدَ بِهِ ابْنُ عُمَارَةَ عَنْ مَالِكٍ.
قَالَ ابْنُ حَبَّانَ: مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ الْمَدَنِيُّ يَرْوِي الْمَنَاكِيرَ عَنِ الْمَشَاهِيرِ لا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بَإِفْرَادِهِ.
362-الطَّرِيقُ الثَّانِي أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ نا حَمْزَةُ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الطَّيِّبِ بْنِ شُجَاعٍ قَالَ نا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ الضَّبِّيُّ قَالَ نا مِسْهَرُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ عِيسَى بْنِ عُمَرَ الْقَارِي عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّدِّيِّ عَنْ أَنَسٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ عِنْدَهُ طَائِرٌ فَقَالَ:" اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي مِنْ هَذَا الطَّيْرِ فَجَاءَ رَجُلٌ فَرَدَّهُ ثُمَّ جَاءَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَأَذِنَ لَهُ فَأَكَلَ مَعَهُ".
363- قَالَ الْمُؤَلِّفُ: وَقَدْ أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحَرِيرِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو طَالِبٍ

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست