responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 222
354- قَالَ نا يَحْيَى بْنُ عَلِيٍّ الطَّرَّاحُ قَالَ نا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ العُكْبَرِيُّ قَالَ نا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْفُرْضِيُّ قَالَ نا أَبُو جَعْفَرِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَوَّاصُ قَالَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الأَبْزَارِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنِي الْمَأْمُونُ قَالَ حَدَّثَنِي الرَّشِيدُ عَنْ جَدِّي الْمَهْدِيِّ عَنْ أَبِيهِ الْمَنْصُورِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ لِي عِكْرِمَةُ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ جَاءَتْ فَاطِمَةُ تَبْكِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" مَا لَكِ فَقَالَتْ إِنَّ نِسَاءَ قُرَيْشٍ يعيرنني قلن زوجك أبوك بِأَقَلِّ قُرَيْشٍ مَالا فَغَضَّبَهُ حَتَّى قَامَ عَرَقٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَكَانَ إِذَا غَضِبَ قَامَ ثُمَّ قَالَ لَهَا أَمَا تَرْضَيْنَ أَنَّ اللَّهَ عز وجلا اطَّلَعَ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ فَاخْتَارَ من خلقه رجلين فجعل احدها أَبَاكِ وَالآخَرَ زَوْجَكِ".
قَالَ الْمُصَنِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ وَهُوَ مِمَّا عَمِلَهُ الأَبْزَارِيُّ.
355-حَدِيثُ آخَرُ أَنَا أَبُو مَنْصُورِ بْنُ خَيْرُونَ قَالَ نا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدونَ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَ نا جَعْفَرُ بْنُ الْهُذَيْلِ قَالَ نا ضِرَارُ بْنُ صُرَدٍ قَالَ نا يَحْيَى بْنُ عِيسَى الرَّمْلِيُّ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ عَبَايَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" عَلِيٌّ عَيْبَةُ عملي".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ قَالَ الْبُخَارِيُّ وَالنَّسَائِيُّ ضِرَارٌ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ وَكَذَّبَهُ يَحْيَى.

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست