responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 212
أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ الْحَرُورِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ نا يَعْقُوبُ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيَّ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ قَالَ مَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدَهُ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَالَ:" لَهَا إِذَا سرك أن تنطري إِلَى سَيِّدِ الْعَرَبِ فَانْظُرِي إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَلَسْتَ سَيِّدَ الْعَرَبِ قَالَ أَنَا إِمَامُ الْمُسْلِمِينَ وَسَيِّدُ الْمُتَّقِينَ إِذَا سَرَّكِ أَنْ تَنْظُرِي إِلَى سَيِّدِ الْعَرَبِ فَانْظُرِي إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ".
قَالَ الْمُؤَلِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا أَصْلَ لَهُ وَإِسْنَادُهُ مُنْقَطِعٌ وَمُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَدْ كَذَّبَهُ أَبُو زُرْعَةَ وَابْنُ وَارَةَ وَقَالَ ابْنُ حَبَّانَ: يَنْفَرِدُ عَنِ الثِّقَاتِ بالْمَقْلُوبَاتِ.
342-حَدِيثٌ آخَرُ فِي ذَلِكَ أَنْبَأَنَا الْحَرِيرِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا الْعُشَارِيُّ قَالَ نا الدارقطني قَالَ نا أَبُو الأَسْوَدِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى الْقَاضِي قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ الْحَنَفِيُّ قَالَ نا عَبْدَانُ قَالَ نا خَارِجَةُ بْنُ مصعب عن ابن جريح عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ وَلا فَخْرٌ وَعَلِيٌّ سَيِّدُ الْعَرَبِ".
قَالَ يَحْيَى خَارِجَةُ لَيْسَ بِثِقَةٍ وَقَالَ ابْنُ حَبَّانَ: لا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ.
343-حَدِيثٌ آخَرُ قَالَ نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ نا أَبُو الْقَاسِمِ الْقُرَشِيُّ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا روح بن عبد المجبر قال نا سهل ابن

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست