responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 177
قَالَ يَا حَبِيبِي يَا مُحَمَّدُ قُلْتُ لَبَّيْكَ يَا رَبُّ قَالَ هَلْ غَمَّكَ أَنْ جَعَلْتَكَ آخِرَ النَّبِيِّينَ قُلْتُ يَا رَبُّ لا قَالَ حَبِيبِي فَهَلْ غَمَّ أُمَّتَكَ أَنْ جَعَلْتُهُمْ آخِرَ الأُمَمِ قُلْتُ لا يا رب قَالَ أَبْلِغْ أُمَّتَكَ عَنِّي السَّلامَ وَأَخْبِرْهُمْ أَنِّي جَعَلْتُهُمْ آخِرَ الأُمَمِ لأنفح الأمم عندهم ولا افضحهم ثم الأُمَمِ".
قَالَ الْمُصَنِّفُ: هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ وَالنّزلِيُّ وَالأَنْصَارِيُّ وَصَاحِبُ الشَّامَةِ مَجَاهِيلُ.
282- حَدِيثٌ آخَرُ أَنَا الْقَزَّازُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا ابْنُ رِزْقَوَيْهِ إِجَازَةً وَحَدَّثَ بِهِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَلَّالُ عَنْهُ قَالَ نا إبراهيم بن الشاذ ابن مُحَمَّدٍ الْجَبَلِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ مَيْمُونٍ قَالَ نا سُفْيَانُ عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ عَنْ زُبَيْدٍ عَنْ مُرَّةَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ إِنَّ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى قَالَ:" إِنِّي مُنْبِئُكُمْ بِشَجَرَةٍ فِيهَا مِثْلُ وَكْرَيِ الطَّيْرِ والحاصل جِبْرِيلُ فِي أَحَدِهِمَا وَجَلَسْتُ أَنَا فِي الآخَرِ ثُمَّ شَخَصَتْ بِنَا فَصَارَ جِبْرِيلُ كالْحِلْسِ الْمُلْقَى فَعَلِمْتُ أنه أشد خوفالله مِنِّي ".
قَالَ ابْنُ حَبَّانَ: مُحَمَّدُ بْنُ مَيْمُونٍ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ جِدًّا لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ.
283- حَدِيثٌ آخَرُ أَنْبَأَنَا الْحَرِيرِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا العشاري قال أنا الدارقطني قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ الْمُعْتَدي قَالَ حَدَّثَنِي رَوْحُ بْنُ مُسَافِرٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ بَدْرٍ عَنْ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ عَنْ

نام کتاب : العلل المتناهية في الأحاديث الواهية نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست