responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 4  صفحه : 289
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ أَبِي يَزِيدَ الْقَرَنِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ حُمَيْدٍ الْكِنْدِيِّ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو الْجَارُودِ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، يَرْفَعُ الْحَدِيثَ , قَالَ: §«لَا تَسُبُّوا قُرَيْشًا , فَإِنَّ عَالِمَهَا يَمْلَأُ الْأَرْضَ عِلْمًا , اللَّهُمَّ أَذَقْتَ أَوَّلَهَا نَكَالًا , فَأَذِقْ آخِرَهَا نَوَالًا , وَلَا يُعْجِبَنَّكَ رَحْبُ الذِّرَاعَيْنِ بِالدَّمِ , فَإِنَّ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ , قَاتِلًا لَا يَمُوتُ , وَلَا يُعْجِبَنَّكَ امْرُؤٌ كَسَبَ مَالًا مِنْ حَرَامٍ , فَإِنْ أَنْفَقَ مِنْهُ قَاتِلًا لَمْ يُتَقَبَّلْ مِنْهُ , وَإِنْ أَمْسَكَهُ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ , وَإِنْ مَاتَ كَانَ زَادَهُ إِلَى النَّارِ» . وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ إِلَّا مِنْ طَرِيقٍ يُقَارِبُهُ

وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ سَهْلُ بْنُ سَعْدٍ الْقَزْوِينِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّنَافِسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مَا مِنْ شَيْءٍ أَطْيَبُ مِنْ رِيحِ الْمُؤْمِنِ , إِنَّ رِيحَهُ لَيُوجَدُ بِالْآفَاقِ , وَرِيحُهُ عَمَلُهُ , وَحُسْنُ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ , وَمَا مِنْ شَيْءٍ أَنْتَنُ مِنْ رِيحِ الْكَافِرِ , وَإِنَّ رِيحَهُ لَيُوجَدُ بِالْآفَاقِ , وَرِيحُهُ عَمَلُهُ , وَسُوءُ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ»

§1883 - النَّضْرُ بْنُ حُمَيْدٍ الْكِنْدِيُّ عَنْ ثَابِتٍ، وَأَبِي الْجَارُودِ. حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: النَّضْرُ بْنُ حُمَيْدٍ الْكِنْدِيُّ , عَنْ ثَابِتٍ، وَأَبِي الْجَارُودِ، مُنْكَرُ الْحَدِيثِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 4  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست