responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 4  صفحه : 209
حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَغْدَادِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَشْعَثَ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَنْبَسَةُ قَالَ: حَدَّثَنَا الْمُهَاجِرُ بْنُ الْمُنِيبِ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، عَنْ أَبِيهِ، أَن رَجُلًا، أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ , إِنِّي أَشْكُو إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ , وَإِلَيْكَ وَسْوَسَةً أَجِدُهَا فِي صَدْرِي , إِنِّي أَدْخُلُ فِي صَلَاتِي فَمَا أَدْرِي عَلَى شَفْعٍ أَمْ عَلَى وِتْرٍ , قَالَ: " فَإِذَا وَجَدْتَ ذَلِكَ فَارْفَعْ إِصْبَعَكَ الْيُمْنَى السَّبَّابَةَ , فَاطْعَنْهَا فِي فَخِذِكَ الْيُسْرَى , وَقُلْ: بِسْمِ اللَّهِ , فَإِنَّهَا §تُسْكِنُ الشَّيْطَانَ "

وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ بَحْرٍ الْقَطَّانُ قَالَ: حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ مَرْزُوقِ بْنِ أَبِي الْهُذَيْلِ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَمِّهِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ , عَنْ كَعْبٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , «لَمَّا رَجَعَ مِنْ طَلَبِ الْأَحْزَابِ , §فَزِعَ لِأُمَّتِهِ وَاغْتَسَلَ» . وَقَالَ مَعْمَرٌ: وَسَمِعْتُ عَنَ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ عَمِّهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَلَمْ يَذْكُرْ كَعْبًا. وَهُمَا أَوْلَى مِنْ مَرْزُوقٍ

§1794 - مُهَاجِرُ بْنُ الْمُنِيبِ مَجْهُولٌ بِالنَّقْلِ , لَا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيثِهِ , وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ

§1795 - مَرْزُوقُ بْنُ أَبِي الْهُذَيْلِ شَامِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ. حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: مَرْزُوقُ بْنُ أَبِي الْهُذَيْلِ شَامِيُّ , سَمِعَ الزُّهْرِيَّ، سَمِعَ مِنْهَ الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، يَعْرِفُ وَيُنْكِرُ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 4  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست