responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 4  صفحه : 184
وَرَوَى عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، §«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , أَنْ يُخْصَى أَحَدٌ مِنْ بَنِي آدَمَ» وَهَذِهِ كُلُّهَا بَوَاطِيلٌ , لَا أُصُولَ لَهَا

وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَطَاءٍ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ قَالَ: وَقَعَ بَيْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ وَبَيْنَ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ مُشَاجَرَةٌ فِي الْمَسْحِ , فَأَنْكَرَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ , فَقَالَ مُعَاذٌ: الْقَ أَبَاكَ فَاسْأَلْهُ , فَلَقِيَهُ فَسَأَلَهُ عَمَّا كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مُعَاذٍ فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ , فَقَالَ عُمَرُ لِعَبْدِ اللَّهِ: مُعَاذٌ أَفْقَهُ مِنْكَ , رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , مَا لَا أُحْصِي §«يَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ , وَعَلَى كَوْرِ الْعِمَامَةِ , وَالْجَوْرَبِ , وَشِرَاكِ النَّعْلِ»

مِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ مُوسَى قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَطَّافٍ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، فِي قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ» , قَالَ: مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , عَلَى رَجُلَيْنِ , وَأَحَدُهُمَا يَحْتَجِمُ وَالْآخَرُ يَحْجُمُهُ , فَاغْتَابَ أَحَدُهُمَا وَلَمْ يَعِبْ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ , فَقَالَ: «أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ , لَا لِحِجَامَتِهِمَا أَفْطَرَا وَلَكِنْ لِلْغَيْبَةِ»

§1760 - مُعَاوِيَةُ بْنُ عَطَاءٍ بَصْرِيٌّ كَانَ يَرَى الْقَدَرَ , عَنِ الثَّوْرِيِّ، وَغَيْرِهِ، فِي حَدِيثِهِ مَنَاكِيرُ , وَمَا لَا يُتَابَعُ عَلَى أَكْثَرِهِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 4  صفحه : 184
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست