responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 417
حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عِيسَى الْهَاشِمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنَا عَبَاءَةُ بْنُ كُلَيْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ بْنُ أَسْمَاءَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: " أَنَّ رَجُلًا، أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ غُلَامًا عَلَى فِرَاشِي أَسْوَدَ، وَإِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ لَمْ يَكُنْ فِينَا أَسْوَدُ قَطُّ، فَقَالَ: «أَلَكَ إِبِلٌ؟» . قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «فَهَلْ فِيهَا أَوْرَقُ؟» . قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «فَأَنَّى كَانَ ذَلِكَ كَذَلِكَ؟» . قَالَ: عَلَّهُ أَنْ يَكُونَ عِرْقًا نَزَعَهُ، قَالَ: §«فَلَعَلَّ ابْنَكَ هَذَا نَزَعَهُ عِرْقٌ» هَذَا يُرْوَى عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ نَحْوَ هَذَا

§1458 - عَبَاءَةُ بْنُ كُلَيْبٍ اللَّيْثِيُّ عَنْ جُوَيْرِيَةَ بْنِ أَسْمَاءَ، وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ

§1459 - عُبَيْسُ بْنُ مَيْمُونٍ أَبُو عُبَيْدَةَ التَّيْمِيُّ الْبَصْرِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبِي عَنْ أَحَادِيثَ، حَدَّثَنَا بِهَا، خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ الْبَزَّارُ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ مَيْمُونٍ، فَقَالَ أَبِي: أَحَادِيثُ عُبَيْسٍ أَحَادِيثُ مَنَاكِيرُ حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: مَا سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ، يُحَدِّثُ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ مَيْمُونٍ -[418]- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: سَأَلْتُ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ مَيْمُونٍ التَّيْمِيِّ، كَيْفَ حَدِيثُهُ؟ قَالَ: ضَعِيفٌ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ أَبُو عُبَيْدَةَ التَّمِيمِيُّ الْبَصْرِيُّ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 417
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست