responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 37
وَمِنْ حَدِيثِهِ: مَا حَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَرَّةَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سَدُوسٍ الصَّنْعَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا رَبَاحُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ خُلَّجٍ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ: " فِي قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: {§إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} [فاطر: 10] ، قَالَ: الْعَمَلُ الصَّالِحُ يَبْلُغُ الدُّعَاءَ " لَمْ يَقَعْ إِلَيْنَا لِهَذَا الشَّيْخِ رِوَايَةٌ نَخْتَبِرُ بِهَا حَالَهُ، وَأَهْلُ بَلَدِهِ أَعْلَمُ بِهِ

وَمِنْ حَدِيثِهِ: مَا حَدَّثَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ الصَّنْعَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ زَنْجِيٍّ الْيَمَانِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ خُشْكٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: " لَقِيتُ أَبَا هُرَيْرَةَ بِمَكَّةَ فَقَالَ: مَنْ أَنْتَ؟ فَقُلْتُ: مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ، فَقَالَ: سَمِعْتُ حَبِيبِي مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُ §أَنَّ عَامِلَ جُبْلَانَ وَعَاشِرَ عَدَنٍ يَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِثْلَ أُحُدٍ " وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ

§992 - عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ خُشْكٍ الصَّنْعَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ: سَأَلْتُ هِشَامَ بْنَ يُوسُفَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ خُشْكٍ قَالَ: كَانَ فِيهِ ضَعْفٌ، قُلْتُ لِهِشَامٍ: جَالَسْتَهُ؟ قَالَ: نَعَمْ

§993 - عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ خُلَّجٍ الصَّنْعَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ: سَأَلْتُ هِشَامَ بْنَ يُوسُفَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ خُلَّجٍ، شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ صَنْعَاءَ رَوَى عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، فَضَعَّفَهُ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست