responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 363
مِنْ حَدِيثِهِ: مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا الْغَلَابِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ بَكَّارٍ الضَّبِّيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: حَدَّثَنِي ثُمَامَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«الْغَلَاءُ وَالرُّخْصُ جُنْدَانِ مِنْ جُنُودِ اللَّهِ اسْمُ أَحَدِهِمَا الرَّغْبَةُ وَالْآخَرُ الرَّهْبَةُ، فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يُغْلِيَهُ قَذَفَ فِي قُلُوبِ التُّجَّارِ الرَّغْبَةَ فَحَبَسُوا مَا فِي أَيْدِيهِمْ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يُرْخِصَّهُ قَذَفَ اللَّهُ فِي قُلُوبِ التُّجَّارِ الرَّهْبَةَ فَأَخْرَجُوا مَا فِي أَيْدِيهِمْ» إِنَّ هَذَا حَدِيثٌ بَاطِلٌ لَا أَصْلَ لَهُ

وَهَذَا الْحَدِيثُ حَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْفُرَاتُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عُرْوَةُ بْنُ زُهَيْرٍ الْعِجْلِيُّ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§مَنْ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ مِائَةَ مَرَّةٍ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِائَةَ مَرَّةٍ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِائَةَ مَرَّةٍ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مِائَةَ مَرَّةٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ»

§1399 - الْعَبَّاسُ بْنُ بَكَّارٍ الضَّبِّيُّ بَصْرِيٌّ الْغَالِبُ عَلَى حَدِيثِهِ الْوَهْمُ وَالْمَنَاكِيرُ

§1400 - عُرْوَةُ بْنُ زُهَيْرٍ الْعِجْلِيُّ عَنْ ثَابِتٍ، حَدِيثُهُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ. حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ زُهَيْرٍ الْعِجْلِيِّ بَصْرِيٍّ، عَنْ ثَابِتٍ، مُنْكَرُ الْحَدِيثِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 363
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست