responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 249
وَمِنْ حَدِيثِهِ: مَا حَدَّثَنَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ هَارُونَ الشَّعْبِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ قَرِينٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْجَارُودُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مَنْ مَاتَ وَفِي قَلْبِهِ بُغْضٌ لِعَلِيٍّ فَلْيَمُتْ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا» لَيْسَ بِمَحْفُوظٍ مِنْ حَدِيثِ بَهْزٍ وَلَا مِنْ حَدِيثِ جَارُودٍ، وَعَلِيُّ بْنُ قَرِينٍ وَضَعَ هَذَا الْحَدِيثَ

وَمِنْ حَدِيثِهِ: مَا حَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ، قَالَا: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ قُتَيْبَةَ الرِّفَاعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§بِرُّوا آبَاءَكُمْ يَبَرُّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ، وَعِفُّوا تَعِفُّ نِسَاؤُكُمْ، وَمَنْ تُنِصِّلَ إِلَيْهِ فَلَمْ يَقْبَلْ لَمْ يَرِدْ عَلَى الْحَوْضِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ قُتَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ مُوسَى الْأَحْمَرِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§لِكُلِّ أُمَّةٍ فِتْنَةٌ، وَفِتْنَةُ أُمَّتِي الْمَالَ» لَيْسَ لَهُمَا أَصْلٌ مِنْ حَدِيثِ مَالِكٍ وَلَا مِنْ وَجْهٍ يَثْبُتُ

§1247 - عَلِيُّ بْنُ قُتَيْبَةَ الرِّفَاعِيُّ بَصْرِيٌّ يُحَدِّثُ عَنِ الثِّقَاتِ، بِالْبَوَاطِيلِ وَمَا لَا أَصْلَ لَهُ

§1248 - عَلِيُّ بْنُ قَرِينٍ كَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ، كَانَ بِبَغْدَادَ. حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ لِي يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ: لَا تَكْتُبْ عَنْ عَلِيِّ بْنِ قَرِينٍ، شَيْخٍ بِبَغْدَادَ، فَإِنَّهُ كَذَّابٌ خَبِيثٌ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 249
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست