responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 201
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ الصَّنْعَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ ثَابِتِ بْنِ ثَوْبَانَ قَالَ: حَدَّثَنِي عُثْمَانُ بْنُ دَاوُدَ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالُوا: " يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا نَسْمَعُ مِنْكَ نُحَدِّثُ بِهِ كُلِّهِ؟ فَقَالَ: «نَعَمْ، §إِلَّا أَنْ تُحَدِّثُوا قَوْمًا حَدِيثًا لَا تُدْرِكُهُ عُقُولُهُمْ فَيَكُونَ عَلَى بَعْضِهِمْ فِتْنَةً» فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ ذَكَرَ أَشْيَاءَ يَقِيسُهَا إِلَى قَوْمٍ

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ سَلَمَةَ شَاذَانُ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ خَالِدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ جَدِّهِ، عُثْمَانَ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ الْأَزْدِيِّ صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَنَا وَأَخِي أَبُو عُلْكَةَ مِنَ الْأَزْدِ فَأَسْلَمْنَا جَمِيعًا، وَكَتَبَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِتَابًا إِلَى جَمِيعِ الْأَزْدِ: §«مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ إِلَى مَنْ يُقْرَأُ عَلَيْهِ كِتَابِي هَذَا، مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَأَقَامَ الصَّلَاةَ فَلَهُ أَمَانُ اللَّهِ وَأَمَانُ رَسُولِهِ، وَكَتَبَ هَذَا الْكِتَابَ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ»

§1200 - عُثْمَانُ بْنُ دَاوُدَ مَجْهُولٌ بِنَقْلِ الْحَدِيثِ، لَا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيثِهِ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ

§1201 - عُثْمَانُ بْنُ أَبِي رَاشِدٍ الْأَزْدِيُّ عَنْ أَبِي رَاشِدٍ، وَلَهُ صُحْبَةٌ، وَلَا يَصِحُّ حَدِيثُهُ مِنْ أَجْلِ شَاذَانَ، رَمَى النَّاسُ بِحَدِيثِهِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 3  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست