responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 64
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَرْبٍ اللَّيْثِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مَعْمَرُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: حَدَّثَنِي رُؤْبَةُ بْنُ الْعَجَّاجِ الشَّاعِرُ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا هُرَيْرَةَ: مَا تَقُولُ فِي هَذَا:
[البحر الرجز]
طَافَ الْخَيَالَانِ فَهَاجَا سَقَمًا ... خَيَالٌ تَكَنَّى وَخَيَالٌ يُكْتَمَا
قَامَتْ تُرِيكَ رَهْبَةً أَنْ تَصْرِمَا ... سَاقًا بَخْنَدَاةً وَكَعْبًا أَدْرَمَا
فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: §كَانَ يُحْدَا بِهَذَا أَوْ بِنَحْوِ هَذَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَا يَعِيبُهُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحٌ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ: قَالَ لِي يَحْيَى: دَعْ رُؤْبَةَ بِنَ الْعَجَّاجِ، قُلْتُ: كَيْفَ كَانَ؟ قَالَ: أَمَا إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَكْذِبُ، لَا يُحْفَظُ هَذَا الْكَلَامُ إِلَّا عَنْ رُؤْبَةَ، وَكَانَ شَاعِرًا لَيْسَ لَهُ رِوَايَةٌ يُخْتَبَرُ بِهَا

حَدَّثَنَاهُ مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَرْقَمَ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ أَبُو خَالِدٍ، عَنْ رُؤْبَةَ بْنِ رُؤَيْبَةَ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، عَنِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ: «إِنَّهُ §كَائِنٌ بَعْدِي قَوْمٌ يُكَذِّبُونَ بِالْقَدَرِ، فَمَنْ أَدْرَكَهُمْ فَلْيَقْتُلْهُمْ، إِنِّي مِنْهُمْ بَرِيءٌ وَهُمْ مِنِّي بَرَاءٌ» وَفِي هَذَا رِوَايَةٌ مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ، الطَّرِيقُ فِيهَا لِينٌ أَيْضًا

§504 - رُؤْبَةُ بْنُ رُؤَيْبَةَ مَجْهُولٌ بِالنَّقْلِ، وَيَزِيدُ أَبُو خَالِدٍ نَحْوَهُ، وَيُونُسُ بْنُ أَرْقَمَ ضَعِيفٌ، وَالْحَدِيثُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ، بَصْرِيٌّ

§505 - رُؤْبَةُ بْنُ الْعَجَّاجِ الشَّاعِرُ عَنْ أَبِيهِ، وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست