responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 37
قَالَ: مِنْهَا مَا حَدَّثَنَا بِهِ عُبَيْدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَغَوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْكُوفِيُّ، وَسَمِعْتُ مِنْهُ بِالْمَوْصِلِ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ الْمُلَائِيُّ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§يَا فَاطِمَةُ قُومِي إِلَى أُضْحِيَّتِكِ فَاشْهَدِيهَا، فَإِنَّ لَكِ بِكُلِّ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ دَمِهَا أَنْ يُغْفَرَ لَكِ مَا سَلَفَ لَكِ مِنْ ذُنُوبِكِ» قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ خَاصَّةً أَمْ لِلْمُسْلِمِينَ عَامَّةً؟ قَالَ: «بَلْ لِلْمُسْلِمِينَ عَامَّةً» وَلَهُ رِوَايَةٌ أُخْرَى مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ لَيِّنَةٌ فِيهَا لِينٌ أَيْضًا

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عُثْمَانَ الثَّغْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ أَبِي مُعَاذٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§شَرَفُ الْمُؤْمِنِ صَلَاتُهُ بِاللَّيْلِ، وَعِزُّهُ بِالنَّهَارِ اسْتِغْنَاؤُهُ عَمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ» وَهَذَا يُرْوَى عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ، وَغَيْرِهِ مِنْ قَوْلِهِمْ، وَلَيْسَ لَهُ أَصْلٌ مُسْنَدٌ

§462 - دَاوُدُ بْنُ أَبِي عَوْفٍ أَبُو الْجَحَّافِ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْجَحَّافِ، وَكَانَ مِنَ الشِّيعَةِ

§463 - دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْكُوفِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ الْمُلَائِيِّ، بِأَحَادِيثَ لَا يُتَابَعُ عَلَيْهَا

§464 - دَاوُدُ بْنُ عُثْمَانَ الثَّغْرِيُّ كَانَ يُحَدِّثُ بِمِصْرَ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ وَغَيْرِهِ بِالْبَوَاطِيلِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست