responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 174
قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَعْقُوبَ الطَّالْقَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سَيْفُ بْنُ هَارُونَ قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، عَنْ سَلْمَانَ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَنِ السَّمْنِ وَالْفِرَاءِ وَالْجُبْنِ فَقَالَ: «§الْحَلَالُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ، وَالْحَرَامُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ، وَمَا سَكَتَ عَنْهُ فَهُوَ مَا عَفَا عَنْهُ» قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: وَلَا يُحْفَظُ إِلَّا عَنْهُ بِهَذَا الْإِسْنَادِ

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ يَزِيدَ الشَّيْبَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَالِكِيُّ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ رَجُلًا قَامَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا تَقُولُ فِي الْجُبْنِ وَالْفِرَاءِ وَالسَّمْنِ؟ فَقَالَ: «§إِنَّ الْحَلَالَ مَا أَحَلَّ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ، وَالْحَرَامَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ، وَمَا سَكَتَ عَنْهُ فَقَدْ عَفَى عَنْهُ» هَذَا أَوْلَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى، يَقُولُ: سَيْفُ بْنُ هَارُونَ، وَسِنَانُ بْنُ هَارُونَ ضَعِيفَانِ

§693 - سَيْفُ بْنُ هَارُونَ الْبُرْجُمِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَنْ سَيْفِ بْنِ هَارُونَ الْبُرْجُمِيِّ، وَسِنَانِ بْنِ هَارُونَ، فَقَالَ: سِنَانُ بْنُ هَارُونَ أَوْثَقُ مِنْ سَيْفٍ وَهُوَ فَوْقَهُ، فَقُلْتُ لَهُ: إِنَّ سَيْفًا حَدَّثَ عَنِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ سَلْمَانَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الفَّرَّاءِ، فَقَالَ: لَيْسَ بِشَيْءٍ. قُلْتُ لِعَبْدِ اللَّهِ: مَنْ حَدَّثَكَ بِحَدِيثِ سَيْفٍ عَنِ التَّيْمِيِّ؟

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست