responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 139
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي السَّرِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَاشِمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ» وَلَيْسَ يُعْرَفُ هَذَا الْحَدِيثُ مِنْ حَدِيثِ شَرِيكٍ، وَإِنَّمَا رَوَاهُ مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّقِّيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَشِيرٍ ضَعِيفٌ. حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي هَذَا الْبَابِ مَعْلُولٌ، فِيهِ اخْتِلَافٌ، وَأَصْلَحُ الْأَحَادِيثِ فِي هَذَا الْبَابِ حَدِيثُ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ الْأَنْصَارِيِّ

حَدَّثَنَاهُ إِدْرِيسُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ حَسَّانَ قَالَ: حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ مُسْلِمٍ أَبُو الْمُعَلَّى الْخُزَاعِيُّ، بَصْرِيٌّ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ قَالَ: حَدَّثَنِي نَافِعٌ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§إِنَّ الطَّابِعَ مُعَلَّقٌ بِقَائِمِ الْعَرْشِ، فَإِذَا انْتُهِكَتِ الْحُرْمَةُ، وَاجْتُرِئَ عَلَى الرَّبِّ عَزَّ وَجَلَّ، وَعُمِلَ الْمَعَاصِي، بَعَثَ اللَّهُ الطَّابِعَ فَيَطْبَعُ عَلَى قَلْبِهِ، فَلَا يعْقِلُ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْئًا» وَلَهُ حَدِيثَانِ آخَرَانِ نَحْوُ هَذَا، لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ

§629 - سُلَيْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَاشِمِيُّ مَجْهُولٌ بِالنَّقْلِ، حَدِيثُهُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ

§630 - سُلَيْمَانُ بْنُ مُسْلِمٍ أَبُو الْمُعَلَّى الْخُزَاعِيُّ بَصْرِيٌّ مَجْهُولٌ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ نَافِعٍ، وَلَا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيثِهِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 2  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست