responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 289
وَعَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ وَضَعَّفَهُ» حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: حَنْظَلَةُ السَّدُوسِيُّ تَغَيَّرَ فِي آخِرِ عُمْرِهِ حَدَّثَنَا آدَمُ قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: حَنْظَلَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّدُوسِيُّ يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ عَنْ أَنَسٍ وَشَهْرٍ رَوَى عَنْهُ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، وَجَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ، وَهِشَامُ بْنُ حَسَّانَ، نَسَبَهُ ابْنُ الْمُبَارَكِ، قَالَ يَحْيَى الْقَطَّانُ: رَأَيْتُهُ وَتَرَكْتُهُ عَلَى عَمْدٍ؛ كَانَ قَدِ اخْتَلَطَ

حَدَّثَ عَنْ أَنَسٍ قِيلَ: «§يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيَنْحَنِي بَعْضُنَا لِبَعْضٍ»

وَعَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلَامُ §«كَانَ يَدْعُو فِي الْقُنُوتِ»

§354 - حَنْظَلَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ السَّدُوسِيُّ وَيُقَالُ: ابْنُ أَبِي صَفِيَّةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى وَذَكَرَ حَنْظَلَةَ السَّدُوسِيَّ فَقَالَ: رَأَيْتُهُ وَتَرَكْتُهُ عَلَى عَمْدٍ، قُلْتُ لِيَحْيَى كَانَ قَدِ اخْتَلَطَ؟ قَالَ: نَعَمْ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَيْمُونِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ: حَنْظَلَةُ السَّدُوسِيُّ ضَعِيفٌ. حَدَّثَنَا الْخَضِرُ بْنُ دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَانِئٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ بْنَ حَنْظَلَةَ السَّدُوسِيَّ فَقَالَ: حَنْظَلَةُ وَمَدَّ بِهَا صَوْتَهُ ثُمَّ قَالَ: ذَاكَ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ، يُحَدِّثُ بِأَعَاجِيبَ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست