responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 260
وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى النَّوْفَلِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ الزُّهْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنِ الْجُعَيْدِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«إِنَّهُ يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يَكْذِبُونَ بِالْقَدَرِ أَلَا أُولَئِكَ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ، إِنْ مَرِضُوا فَلَا تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلَا تَشْهَدُوهُمْ» قَالَ: وَهَذَا الْمَتْنُ لَهُ طَرِيقٌ بِغَيْرِ هَذَا الْإِسْنَادِ عَنْ جَمَاعَةٍ مُتَقَارِبَةٍ فِي الضَّعْفِ

حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْفِرْيَابِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ الْمُحَارِبِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا مِثْلَ مَفْحَصِ قَطَاةٍ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ» حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: قَالَ لِي سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ رَأَيْتُهُ بِدِمَشْقَ قَالَ الْبُخَارِيُّ: عِنْدَهُ عَجَائِبُ ذَاهِبٍ، تَرَكْتُ أَنَا حَدِيثَهُ وَقَدْ رُوِيَ فِي فَضْلِ مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا أَحَادِيثُ مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ بِأَسَانِيدَ صَالِحَةٍ

§317 - الْحَكَمُ بْنُ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ الْمُحَارِبِيُّ

§318 - الْحَكَمُ بْنُ سَعِيدٍ الْمَدِينِيُّ عَنِ الْجُعَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: الْحَكَمُ بْنُ سَعِيدٍ الْمَدِينِيُّ عَنِ الْجُعَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست