responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 157
وَحَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ سَهْلِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي جَمْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ بُرَيْدَ بْنَ أَصْرَمَ قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيًّا، يَقُولُ فِي قَوْلِهِ {§وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ. . .} [النحل: 38] قَالَ عَلِيٌّ: «فِيَّ أُنْزِلَتْ» قَالَ: لَا يُتَابَعُ عَلَيْهَا فَأَمَّا الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ فَلَهُ عَنِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِسْنَادٌ صَحِيحٌ وَأَمَّا الثَّانِي فَلَا أَصْلَ لَهُ

وَالْحَدِيثُ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَفَّانُ قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ عُتَيْبَةَ عَنْ بُرَيْدِ بْنِ أَصْرَمَ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ: مَاتَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الصُّفَّةِ فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: تَرَكَ دِينَارًا أَوْ دِرْهَمًا، فَقَالَ: «§كَيَّتَانِ، صَلُّوا عَلَى صَاحِبَكُمْ»

§199 - بُرَيْدُ بْنُ أَصْرَمَ سَمِعَ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: بُرَيْدُ بْنُ أَصْرَمَ سَمِعَ عَلِيًّا رَوَى عَنْهُ عُتَيْبَةُ. وَعُتَيْبَةُ وَبُرَيْدُ مَجْهُولَانِ

§200 - بُرَيْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ كُوفِيٌّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: طَلْحَةُ بْنُ يَحْيَى أَحَبُّ إِلَىَّ -[158]- مِنْ بُرَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ، بُرَيْدٌ يَرْوِي أَحَادِيثَ مَنَاكِيرَ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: لَمْ أَسْمَعْ يَحْيَى، وَلَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ يُحَدِّثَانِ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ بُرَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بِشَيْءٍ قَطُّ

نام کتاب : الضعفاء الكبير نویسنده : العقيلي    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست