والصواب: «فَيُشَبَّحُ ..... وشَبِّحوه» بشين معجمة ثم باء مزحدة ثم حاء مهملة؛ أي: مدُّوه على بطنه؛ كما قال النووي.
6 - ص (133): «مع المرَدَة»!
وإنما هو «القِردة».
7 - ص (142): «موسى بن عبيدة اليزيدي»
والصواب: «الرَّبذي».
8 - ص (144): «لينزلن الدجال بحوران»!
والصواب: «خوز»؛ كما في «المسند» (2/ 319 و337)
9 - ص (146): «من سمع من الدجال فلسنا منه»!
وتكرر هذا الخطأ في الصفحة المذكورة مرتين , وأعاده مرة أخرى (ص 154)؛ مما يوكد أنه خطأ منه، وليس من الطابع، ولذلك لم يستدركه في فهرس الخطأ والصواب.
وصحة الحديث: «من سمع بالدجال فلينأ عنه»؛ أي فليبتعد عنه.
ويبدوا أن (الفهيم) لم يستطع قراءة «فلينأ» على الصواب؛ فحرفها إلى (فلسنا)، وبالتالي حرَّف «بالدجال» إلى «من الدجال»، و «عنه» إلى «منه»
10 - الصفحة ذاتها «وأبو الدهماء، واسمه فرقة بن بهير الدوي»!
والصواب: «قِرْفة - بكسر القاف وسكون الراء بعدها فاء - ابن بُهَيس - بموحدة ومهملة مُصَغَّراً - العدوي»!