فصل
في تزويجه E خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي
قال البيهقي: (باب ما كان يشتغل به رسول الله A قبل أن يتزوج خديجة)
ثم روى بإسناده عن أبي هريرة قال: قال رسول الله A:
(ما بعث الله نبيا إلا راعي غنم) . فقال له أصحابه: وأنت يا رسول الله؟ قال:
(وأنا رعيتها لأهل مكة بالقراريط)
ورواه البخاري
[المستدرك]
أحلف بالله لئن دعا به لآخذن سيفي ثم لأقومن معه حتى ينصف من حقه أو نموت جميعا. قال:
وبلغت المسور بن مخرمة بن نوفل الزهري فقال مثل ذلك
وبلغت عبد الرحمن بن عثمان بن عبيد الله التيمي فقال مثل ذلك
فلما بلغ ذلك الوليد بن عتبة أنصف الحسين من حقه حتى رضي
[37]