نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 343
كذا وقع فيه: " الخضر بن علي " على القلب فلا أدري أهذا هو الصواب أم ما في
نسختنا من " الفوائد "؟ والله أعلم.
ثم رأيته في " زهر فردوس الديلمي " (2/74) وأصله " مسند الفردوس " (ص 74 -
75) وفق ما في " التاريخ " فهذا هو الصواب. والله أعلم.
والحديث أورده السيوطي في " الجامع الصغير " من رواية الديلمي في " مسند
الفردوس " وحده عن أبي هريرة بلفظ: " الإمام " بدل " المؤذن "، واستدرك عليه
المناوي " فوائد تمام "، وأعله بهشيم فقط، ولم يتعرض لاختلاف اللفظ، والله
أعلم.
1197 - " خير نساء أمتي أصبحهن وجها، وأقلهن مهو را ".
موضوع
رواه ابن عدي (97/2) وعنه ابن عساكر (5/64/1) عن حسين بن المبارك الطبراني
: حدثنا إسماعيل بن عياش عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة مرفوعا وقال
ابن عدي:
" هذا الحديث منكر المتن، وإن كان عن إسماعيل بن عياش لأن إسماعيل يخلط في
حديث الحجاز والعراق، وهو ثبت في حديث الشام، والبلاء في هذا الحديث من
الحسين بن المبارك هذا لا من إسماعيل بن عياش، والحسين أحاديثه مناكير ".
قلت: ونقل الذهبي عن ابن عدي أنه قال فيه: " متهم ". ولم أجد هذا في
ترجمته من " الكامل ". والله أعلم. ثم ساق له أحاديث هذا أحدها.
1198 - " جئتم تسألوني عن ذي القرنين، إن أول أمره أنه كان غلاما من الروم أعطي ملكا
فسار حتى أتى ساحل أرض مصر، فابتنى مدينة يقال لها: الإسكندرية " الحديث بطوله.
ضعيف جدا
أخرجه ابن عساكر (6/57/1 - 2) عن عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم عن
عبد الرحمن بن زياد بن أنعم عن سعيد بن مسعود عن رجلين من كندة من قومه قالا:
نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 343