نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 14 صفحه : 244
وبعضها في "صحيح أبي داود " (699، 700) .
نعم، جاء ذكر (اليهودي والمجوسي) في حديث لابن عباس، لا يصح إسناده، وهو مخرج في "ضعيف أبي داود " (110) ، وهو خلاف الصحيح عن ابن عباس مرفوعاً وموقوفاً. انظر " صحيح أبي داود، (700) .
وقد خفي هذا التحقيق على محقق " تهذيب الآثار"، فصرح في التعليق عليه بأنه " حديث صحيح، وإسناده صحيح أيضاً "!
ثم تكلم على رواته الأربعة عند ابن جرير توثيقاً، ولم ينتبه لما ذكرته من علة الانقطاع وغيره مما سبق بيانه. والله الموفق.
ثم تبين أنني كنت خرجت الحديث منذ زمن بعيد برقم (5542) ، فوجدت تطابقاً جميلاً بين التخريجين، وقد يزيد أحدهما على الآخر بفائدة لم تذكر في الآخر، فرأيت إثبات هذا لهذا وللتاريخ. والله ولي التوفيق. 6601 - (ستكون فتنة، لا يهدأ منها جانب، إلا جاش منها جانب، حتى ينادي مناد من السماء: إن أميركم فلان) .
ضعيف.
أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط " (5/ 338/ 663 4) قال: حدثنا عبد الرحمن بن عمرو أبو زرعة قال: حدثنا أبو اليمان قال: حدثنا اسماعيل بن عياش عن المثنى بن الصباح عن عمرو بن دينار المكي عن سعيد ابن المسيب عن طلحة بن عبيد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ... فذكره. وقال:
"لا يروى عن طلحة إلا بهذا الإسناد، تفرد به إسماعيل بن عياش".
نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 14 صفحه : 244