نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 14 صفحه : 1066
ومهما يكن من أمر؛ فإن الدينوري لم يتفرد به؛ فقد عزاه السيوطي في " الزيادة على الجامع الصغير " لابن أبي الدنيا في " مكائد الشيطان "، وابن أبي الدنيا من شيوخ الدينوري؛ فالعلة الإرسال. والله أعلم.
6966 - (أحبَ اللَّهُ عَبْدًا: سَمْحًا إِذَا بَاعَ، وسَمْحًا إِذَا اشْتَرَى، وسَمْحًا إِذَا قضَى، وسَمْحًا إِذَا اقْتَضَى) .
ضعيف جداً بهذا اللفظ.
أخرجه البيهقي في" شعب الإيمان، (7/ 536/11253) من طريق الواقدي: ثنا هشام بن سعد: أنه سمع الزهري يخبر عن عمر ابن عبد العزيز عن أبيه عن أبي هريرة قال: ... فذكره مرفوعاً.
قلت: وهذا إسناد ضعيف جداً؛ الواقدي - واسمه: محمد بن عمر -: متهم بالكذب.
وقد صح من حديث جابر بلفظ:"رحم الله عبداً ... ".
رواه البخاري وغيره، وهو مخرج في " الصحيحة " (3/490/178/7) .
6967 - (أَحَبُّ شيء عِنْدَ اللَّهِ فِي الْإِسْلَامِ الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ؛ فَلَا دِينَ لَهُ، وَالصَّلَاةُ عِمَادُ الدِّينِ) .
ضعيف.
أخرجه البيهقي في " شعب الإيمان " (3/ 39/2807) من طريق قتادة عن عكرمة عن عمر قال:
جاء رجل فقال: يا رسول الله! أي شيء أحب عند الله في الإسلام؟ قال:
نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 14 صفحه : 1066