responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 13  صفحه : 965
أولاً: انقلب في "معجم الطبراني" اسم (عنبسة بن سعيد) إلى (سعيد بن
عنبسة) ! فلا أدري أهكذا الرواية فيه فهو خطأ من أحد الرواة. أو هو خطأ مطبعي؟
ثانياً: زاد محققه الأخ حمدي أداة الكنية بين (المهاجر) و (المنيب) فصار
هكذا (المهاجر بن [أبي] المنيب) . وهذه الزيادة خطأ، لأن (أبو منيب) هي كنية
المهاجر، كما في كتب الرجال، وكما تقدم في تعقيب البزار على الحديث، فليست
هي كنية أبيه.
ثالثاً: سقط من إسناد "كنى الدولابي" قوله: "عن أبي المليح بن أسامة"،
وبقيت فيه نسبة (الهذلي) الدالة عليه فصار هكذا:
"عن مهاجر أبي المنيب الهذلي عن أبيه "!
6433 - (يَا عَائِشَةُ! دَعِي أَخِي، فَإِنَّهُ أَوَّلُ النَّاسِ إِسْلَاماً، وَآخَرُ
النَّاسِ لِي عَهْداً عِنْدَ الْمَوْتٍ، وَأَوَّلُ النَّاسِ لِي لُقْياً يَوْمَ الْقِيَامَةِ) .
باطل.
أخرجه العقيلي في "الضعفاء" (4/166) ، ومن طريقه ابن الجوزي
في "العلل" (1/211) بسنده عن عَبْد السَّلَامِ بْن صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ
هَاشِمِ قَالَ: حَدَّثَنِي [أَبِي] عَنْ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ التَّغْلِبِيِّ قَالَ: حَدَّثَتْنِي لَيْلَى
الْغِفَارِيَّةُ قَالَتْ:
كُنْتُ أَخْرُجُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَغَازِيهِ، فَأُدَاوِي الْجَرْحَى، وَأَقُومُ عَلَى
الْمَرْضَى، فَلَمَّا خَرَجَ [عَلِيٌّ] إِلَى الْبَصْرَةِ، خَرَجْتُ مَعَهُ، فَلَمَّا رَأَيْتُ عَائِشَةَ وَاقِفَةً،
دَخَلَنِي شَيْءٌ مِنَ الشَّكِّ، فَأَتَيْتُهَا، فَقُلْتُ: هَلْ سَمِعْتِ مِنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضِيلَةً
فِي عَلِيٍّ؟ فَقَالَتْ: نَعَمْ. دَخَلَ عَلِيٌّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُوَ مَعَ عَائِشَةَ، وَهُوَ عَلَى
فُرَيْشٍ، وَعَلَيْهِ جُرْدٌ قَطِيفَةً، فَجَلَسَ بَيْنَهُمَا، فَقَالَتْ لَهُ عَائِشَةُ: أَمَا وَجَدْتَ مَكَاناً هُوَ

نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 13  صفحه : 965
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست