responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 11  صفحه : 393
الهيثمي المتقدم في إعلاله بعبد الرحيم بن يحيى، وخفي عليه - تبعاً للهيثمي - أن فوقه الليث المختلط.
ولكنه تعقبه في قوله: "وفيه رجل لم يسم"، وحقق أنه هو أيوب بن سليمان الصنعاني؛ كما وقع في "المسند" على ما سبق، ولكنه تحقيق لا طائل تحته، فسواء سمي أو لم يسم؛ فهو مجهول العين.
ثم من أين له أنه تابعي؟! فقد يكون تابع تابعي! وكونه هو روى عن ابن عمر لا تثبت تابعيته بذلك؛ ما دام مجهولاً لا يحتج به. فتأمل!
5242 - (من شرب الخمر سخط الله عليه أربعين صباحاً، فإن عاد فمثل ذلك، وما يدريه لعل منيته تكون في تلك الليالي، فإن عاد سخط الله عليه أربعين صباحاً، وما يدريه لعل منيته تكون في تلك الليالي، فإن عاد سخط الله عليه أربعين صباحاً؛ فهذه عشرون ومئة ليلة، فإن عاد؛ فهو في ردغة الخبال يوم القيامة. قيل: وما ردغة الخبال؟ قال: عرق أهل النار وصديدهم) .
ضعيف
أخرجه الأصبهاني في "الترغيب" (ص 308) عن أبي همام: أخبرنا إسماعيل بن عياش عن ثعلبة بن مسلم عن يحيى بن سعيد عن عروة بن الزبير عن عائشة مرفوعاً.
قلت: وهذا إسناد ضعيف، رجاله ثقات؛ غير ثعلبة بن مسلم - وهو الخثعمي الشامي -؛ أورده الذهبي في "الميزان"، فقال:
"عن أبي بن كعب، وعنه إسماعيل بن عياش بخبر منكر".

نام کتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 11  صفحه : 393
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست