responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تراجعات الألباني نویسنده : -    جلد : 1  صفحه : 5
(58) أما إني سأحدثكم ما حبسني عنكم الغداة، إني قمت فتوضأت وصليت ما قدر لي، ونعست في صلاتي حتى استثقلت فإذا أنا بربي تبارك وتعالى في أحسن صورة، قال: يا محمد، قلت: لبيك ربي، قال: فيم يختصم الملأ الاعلى؟ قلت:لا أدري، قالها ثلاثا - فرأيته وضع كفه بين كتفي، فوجدت برد أنامله بين ثديي فتجلى لي كل شيءوعرفت، فقال: يا محمد قلت: لبيك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: في الكفارات، قال: ما هن؟ قلت: مشي الأقدام إلى الحسنات، والجلوس في المساجد بعد الصلوات، وإسباغ الوضوء حين المكروهات، قال: وفيم؟ قلت: في إطعام الطعام، ولين الكلام، والصلاة والناس نيام، قال: سل، قلت: اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات وحب المساكين، وأن تغفر لي وترحمني، وإذا أردت فتنة في قوم فتوفني غير مفتون، أسألك حبك، وحب من يحبك، وحب عمل يقربني إلى حبك، إنها حق، فادرسوها، ثم تعلموها."أخرجه الترمذي وغيره، ضعيف الجامع 1233،وانظر صحيح الجامع 59 وهداية الرواة 693
وصحيح الترغيب 408وانظر الصحيحة 3169
(59) ثلاث لا ترد دعوتهم: الصائم حتى يفطر، والامام العادل، ودعوة المظلوم " الكلم الطيب - الطبعة الثالثة -
قال الترمذي " حديث حسن " قال الشيخ: وكذا قال الحافظ وفيه نظر عندي لان مداره على ابي مدلة، قال الذهبي: لا يعرف.،وفي سنن الترمذي -3598 - قال الشيخ ضعيف لكن صح منه الشطر الاول بلفظ المسافر مكان "الامام العادل " وفي رواية الوالد، وانظر ابن ماجه -1752 - والكلم الطيب - المعارف - 163 -والصحيحة 596
(60) " وصلاها -يعني الفجر - بالروم " تمام المنة ص 180، قال الشيخ: لم يثبت هذا , أخرجه النسائي -947-
واحمد، وفي صفة صلاة النبي -المعارف- ص 110، قال الشيخ: رواه النسائي واحمد والبزار بسند جيد، هذا الذي استقر عليه الرأي أخيرا خلافا لما ذكرته في تمام المنة وغيره فليعلم وانظر المشكاة 295
(61) من هجر أخاه سنة، فهو كسفك دمه " المشكاة 5036، قال الشيخ اسناده لين، وفي هداية الرواة 4963,
قال الشيخ:ثم بدا لي الصواب أنه صحيح الاسناد وقد حققت ذلك في الصحيحة 928
(62) من صلى علي من أمتي صلاة، مخلصا من قلبه، صلى الله عليه بها عشر صلوات، ورفعه بها عشر درجات، وكتب له بها عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات " الضعيفة 5141،وانظر الصحيحة 3360،
وصحيح الترغيب 1659
(63) أن رجلا كان جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم فجاء بني له فقبله وأجلسه في حجره ثم جاءت بنية فأجلسها الى جانبه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: فما عدلت بينهما، يعني في القبلة، قال الشيخ: موضوع، وهو في الصحيحة 3098، بلفظ " فهلا عدلت بينهما؟ " وانظر الصحيحة 2883و 2994
(64) لقد تاب توبة لو تابها صاحب مكس لقبلت منه " ضعيف الجامع " 4703 وعزاه للضعيفة 4315، وفي الضعيفة تحت الحديث " 4314 " قال الناشر: كتب الشيخ رحمه الله بخطه فوق هذا المتن " كان بعد هذا حديث " لقد تاب توبة ... " فنقل الى الصحيحة 3238، وهو فيها
(65) سموه بأحب الاسماء الي، حمزة " ضعيف الجامع 3284 والضعيفة 3707 وهو في الصحيحة 2878
(66) إن أهل الشبع في الدنيا هم أهل الجوع غدا في الاخرة " ضعيف الجامع 1836والضعيفة 316، قال الشيخ في مقدمة الضعيفة ج 1 ص 5 - المعارف - انني رفعت من هذا المجلد الى الصحيحة حديثين، فذكر منهما الحديث السابق، والحديث في الصحيحة 343، بلفظ " كف عنا جشاءك فإن اكثرهم شبعا في الدنيا أطولهم جوعا يوم القيامة
(67) لما افتتح صلى الله عليه وسلم مكة رن ابليس رنة اجتمعت اليه جنوده فقال: ايأسوا ان ترتد أمة محمد على الشرك بعد يومكم هذا ولكن افتنوهم في دينهم وأفشوا فيهم النوح " الضعيفة 5004 وصححه الصحيحة 3467والترغيب3526 وذكر فيه أنه مخرج في الصحيحة 3417وليس فيها وانما هو في الصحيحة برقم (3467)
(68) ما أطيبك واطيب ريحك، ما أعظمك وأ عظم حرمتك (يعني الكعبة) ، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك، ماله ودمه، وأن يظن به إلا خيرا " ضعيف الجامع 5006، ابن ماجه 3933، وهو في الصحيحة 3420.
(69) غنيمة مجالس الذكر الجنة " ضعيف الجامع 3919، وهو في الصحيحة 3335 وصحيح الترغيب 1507
(70) " أي الخلق أعجب إيمانا؟ قالوا: الملائكة. قال: الملائكة كيف لا يؤمنون؟! قالوا: النبيون. قال: النبيون يوحى إليهم فكيف لا يؤمنون؟! قالوا: الصحابة. قال: الصحابة مع الأنبياء فكيف لا يؤمنون؟ ! ولكن أعجب الناس إيمانا: قوم يجيئون من بعدكم فيجدون كتابا من الوحي؛ فيؤمنون به ويتبعونه، فهم أعجب الناس إيمانا – أو الخلق إيمانا - (الضعيفة 647 وهو في الصحيحة 3215

نام کتاب : تراجعات الألباني نویسنده : -    جلد : 1  صفحه : 5
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست