نام کتاب : الإسراء والمعراج وذكر أحاديثهما وتخريجها وبيان صحيحها نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 39
لما عرج بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى السماء قال: "وفي راوية: بينا أنا أسير في الجنة" حم 3/207 "أتيت على نهر حافتاه قباب" وفي رواية حميد 3/263: "خيام اللؤلؤ" وفي الرواية الأخرى: "الدر المجوف". فقلت: ما هذا يا جبريل؟! قال: هذا الكوثر [الذي أعطاك ربك عز وجل. قال: فضربت بيدي فيه وفي رواية ثالثة: فأهوى الملك بيده فإذا طينه المسك الأذفر وإذا رضراضه اللؤلؤ] "
والرواية الأخرى للبخاري أيضا 6581 وكذا أحمد 3/191 و 207 و 289 والزيادة له في رواية 3/231 و 232 وهي في الرواية الأخرى للبخاري وأحمد دون قوله: "رضراضه اللؤلؤ".
وأما الرواية الثالثة فهي في رواية شيبان عند أحمد.
وفي أخرى له 3/232: "قال الملك الذي معي: أتدري ما هذا؟ هذا الكوثر الذي أعطاك ربك. فضرب بيده إلى أرضه فأخرج من طينه المسك".
ولم يستحضر الحافظ ابن حجر هاتين الروايتين من المسند فعزا في الفتح 8/732 الأولى منهما للبيهقي فقط!
الثانية: عن عبد الرحمن بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عنه قال:
نام کتاب : الإسراء والمعراج وذكر أحاديثهما وتخريجها وبيان صحيحها نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 39