نام کتاب : إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 65
* صحيح.
أخرجه مسلم (3/8 و9) وأحمد (3/331) وكذا النسائى ([1]/206) وابن أبى شيبة ([1]/207/[1]) والبيهقى (3/190) من طريق جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر به. وفى رواية لأحمد: " قال جعفر: وإراحة النواضح حين تزول الشمس ".
وإسناده جيد. ونحوه لابن أبى شيبة , وسنده صحيح.
(598) - (قول سلمة بن الأكوع: " كنا نُجَمِّعُ مع النبى صلى الله عليه وسلم إذا زالت الشمس ثم نرجع فنتبع الفىء " أخرجاه (ص 143) .
* صحيح.
أخرجه البخارى (3/113) ومسلم (3/9) واللفظ له وأبو داود أيضاً (1085) والنسائى ([1]/207) والدارمى ([1]/363) وابن ماجه (1100) وابن أبى شيبة ([1]/207/[1]) والبيهقى (3/190) وأحمد (4/46 و54) ولفظه: " وما للحيطان فىء يستظل به ". وهو لفظ البخارى وغيره.
وله شاهد من حديث الزبير بن العوام قال: " كنا نصلى مع النبى صلى الله عليه وسلم الجمعة ثم نرجع فنبادر الظل فى أطم بنى غنم فما هو إلا مواضع أقدامنا ".
أخرجه الدارمى ([1]/363) والطيالسى ([1]/141) [1] وأحمد ([1]/164 و167) عن مسلم ابن جندب عنه.
قلت: وسنده صحيح.
وأدخل أحمد فى رواية عنه رجلاً لم يسم بينه وبين الزبير. وهى شاذة. [1] من ترتيبه " منحة المعبود " ولم أره فى " مسند الزبير " من أصله. والله أعلم.
نام کتاب : إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 65