responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 3  صفحه : 124
(651) - (قال البخارى: " كان ابن عمر وأبو هريرة يخرجان إلى السوق فى أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما " (ص 153) .
* صحيح.
فقد ذكره البخارى فى صحيحه (1/246) معلقا مجزوما به , كما ترى , ووصله عبد ابن حميد من طريق عمرو بن دينار عنه كما فى " فتح البارى " (2/381) .

(652) - (قال ابن مسعود: " إنما التكبير على من صلى فى جماعة ". رواه ابن المنذر (ص 154) .
لم أقف على إسناده [1] .

(653) - (حديث جابر: " إن النبى صلى الله عليه وسلم صلى الصبح يوم عرفة ثم أقبل علينا فقال: الله أكبر ومد التكبير إلى آخر أيام التشريق ". رواه الدارقطنى بمعناه (ص 154) .
* ضعيف جدا.
رواه الدارقطنى (182) والخطيب فى " التاريخ " (10/238) من طريق عمرو بن شمر عن جابر عن أبى جعفر وعبد الرحمن بن سابط عن جابر بن عبد الله قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى الصبح من غداة عرفة يقبل على أصحابه فيقول: على مكانكم , ويقول: الله أكبر , الله أكبر , الله أكبر , لا إله إلا الله , والله أكبر , ولله الحمد , فيكبر من غداة عرفة إلى صلاة
العصر من آخر أيام التشريق ".
قلت: وهذا سند واهٍجدا , فى " نصب الراية " (2/224) : " قال ابن القطان: جابر الجعفى سىء الحال , وعمرو بن شمر أسوأ حالا منه بل هو من الهالكين قال السعدى: عمرو بن شمر زائع كذاب , وقال الفلاس: واه , قال البخارى وأبو حاتم: منكر الحديث.... فلا ينبغى أن يعل الحديث إلا بعمرو بن شمر , مع أنه قد اختلف

Q [1] قال صاحب التكميل ص/28:
وقفت عليه , رواه ابن المنذر فى " الأوسط " (1/225/1) , و (4/305 - 306 مطبوع) قال: وحدثونا عن إسحاق بن إبراهيم قال: أخبرنا محمد بن سلمة الحرانى عن زيد بن أبى أنيسة عن حماد عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود قال: ليس على الواحد والاثنين تكبير أيام التشريق , إنما التكبير على من صلى فى جماعة.
وإسناده جيد , إن كان مشايخ ابن المنذر الذين حدثوه ثقات , وهو الأظهر.
نام کتاب : إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 3  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست