نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 6 صفحه : 166
موسى السلام، وإن عيسى قال لي: إن لقيت محمدا فأقرئه مني السلام فأرسل رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم عينيه فبكى، ثم قال: وعلى عيسى السلام ما دامت الدنيا وعليك يا هامة بأدائك الأمانة قال: يا رسول الله افعل بي ما فعل موسى بن عمران فإنه علمني من التوراة فعلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم {إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ} و {وَالْمُرْسَلاتِ} و {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} و {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ} و {المعوذتين} و {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} وقال: ارفع إلينا حاجتك يا هامة ولا تدع زيارتنا، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينعه إلينا فلسنا ندري أحي أم ميت". "عق وأبو العباس اليشكري في اليشكريات وأبو نعيم ق معا في الدلائل والمستغفري في الصحابة وإسحاق بن إبراهيم المنجنيقي من طرق وطريق ق أقواها وطريق عق أوهاها وأورده ابن الجوزي في الموضوعات من طريق عق فلم يصب وله شواهد من حديث أنس وابن عباس وغيرهما تأتي في محالها وقد بسطت الكلام عليه في اللآلي المصنوعة".
15230- عن عمر قال: "إذا تغولت [1] الغيلان فليؤذن فإن ذلك لا يضره". "ق في الدلائل". [1] تغولت الغيلان: الغول: أحد الغيلان، وهي جنس من الجن والشياطين كانت العرب تزعم أن الغول في الفلاة تتراءى للناس فتتغول تغولا:
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 6 صفحه : 166