نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 6 صفحه : 155
"الرياح"
15206- "إن الله خلق في الجنة ريحا بعد الريح سبع [1] سنين ولها باب مغلق وإنما يأتيك الروح [2] من خلل ذلك الباب، ولو فتح ذلك الباب لأذرت [3] ما بين السماء والأرض وهي عند الله الأزيب [4] وعندكم الجنوب". "ش وابن راهويه والروياني هق والضياء عن أبي ذر". [1] سبع: اللفظ في الفتح الكبير "1/334": "بسبع" ب. [2] الروح: الروح والراحة من الاستراحة. والروح: نسيم الريح. ويقال أيضا يوم روح وريوح، أي طيب. وروح وريحان، أي رحمة ورزق. الصحاح "1/368" ب. [3] لأذرت: يقال: ذرته الريح وأذرته تذروه وتذريه: إذا أطارته. انتهى. النهاية "2/159" ب. [4] الأزيب: اللفظ في الفتح الكبير "الأذيب" يقال: تذأبت الريح: أتت من كل جانب. مقاييس اللغة "2/368". ب. الجنوب: الريح المقابلة للشمال. المختار "84" ب.
"الرعد"
15207- "الرعد ملك من ملائكة الله موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوق بها السحاب حيث شاء الله". "ت عن ابن عباس" [5]. [5] الحديث أوله في سنن الترمذي كتاب تفسير القرآن سورة الرعد رقم 3117 وقال: هذا حديث حسن غريب عن ابن عباس =
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 6 صفحه : 155