نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 4 صفحه : 464
صاحبه بطرف أذنيه أو أذن أو عذار، فاجعلوا السبقة له فإن شككتما فاجعلا سبقتهما نصفين، فإذا قرنتم الشيئين فاجعلوا الغاية من غاية أصغر الشيئين، ولا جلب [1] ولا جنب ولا شغار في الإسلام". "هق" وقال هذا إسناد ضعيف[2].
11380- "مسند أبي هريرة رضي الله عنه" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره الشكال [3] من الخيل". "ش".
11381- "عن الزهري قال: كانوا يتراهنون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأول من أعطى فيه عمر بن الخطاب". "ش".
11382- "عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما أراد الله أن يخلق الخيل قال: لريح الجنوب إني خالق منك خلقا اجعله عزا لأوليائي [1] لا جلب: بفتح الجيم واللام الميم المخففة ومثله جنب وبفتح الشين والغين من شغار: فالجلب هو أن يقدم المصدق على أهل الزكاة فينزل موضعا ثم يرسل من يجلب إليه الأموال من أماكنها ليأخذ صدقتها فنهى عن ذلك وأمر أن تؤخذ صدقاتهم من أماكنهم والجنب: أن يجنب فرسا إلى فرسه الذي يسابق عليه فإذا فر المركوب تخول إلى المجنوب والشغار نكاح معروف في الجاهلية. ح. [2] راجع السنن الكبرى للبيهقي "10/22" اهـ ص. [3] الشكال: بكسر الشين وهي أن تكون ثلاث قوائم الفرس محجلة وواحدة مطلقة ... اهـ من النهاية. ح.
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 4 صفحه : 464