نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 3 صفحه : 851
حلفت فلم أترك لنفسك ريبة ... وليس وراء الله للمرء مذهب
ولست بمستبق أخا لا تلمه ... على شعث أي الرجال المهذب
قالوا: النابغة، قال فمن القائل:
إلا سليمان إذ قال المليك له ... قم في البرية فازجرها عن الفند
قالوا: النابغة، قال فمن القائل:
أتيتك عاريا خلقا ثيابي ... على وجل تظن بي الظنون
فألفيت الأمانة لم تخنها ... كذلك كان نوح لا يخون
قالوا: النابغة، قال فمن القائل الذي يقول:
ولست بذاخر لغد طعاما ... حذار غد لكل غد طعام
قلنا النابغة، فقال: النابغة أشعر شعرائكم، وأعلم الناس بالشعر. ابن أبي الدنيا والدينوري والشيرازي في الألقاب "كر" ورواه وكيع في الغرر وابن جرير "كر".
8937- "عن الشعبي" عن السائب قال: ربما قعد على باب ابن مسعود رجال من قريش، فإذا فاء الفيء، قال عمر: قوموا فما بقي فهو للشيطان، ثم لا يمر على أحد إلا أقامه، قال: ثم بينا هو كذلك، إذ قيل هذا مولى بني الحسحاس يقول الشعر، فدعاه فقال: كيف كنت قلت؟ فقال:
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 3 صفحه : 851