نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 14 صفحه : 311
فقال الدجال: والذي أحلف به لتطيعني أو لأذبحنك أو لألقيك في النار! فقال له المؤمن: والله لا أطيعك أبدا! فأمر به فأضجع فجعل الله صفيحتين من نحاس بين تراقيه ورقبته فذهب ليذبحه فلم يستطع ولم يسلط عليه بعد قتله إياه، فأخذه بيديه ورجليه فألقاه في الجنة وهي غبراء ذات دخان يحسبها النار، فذاك الرجل أقرب أمتي مني درجة." ك - عن أبي سعيد"1
38785- "إنه لم يكن نبي إلا قد وصف الدجال لأمته ولاصفنه صفة لم يصفها أحد كان قبلي: إنه أعور والله تعالى ليس بأعور." حم وابن منيع وأبو نعيم في المعرفة، ص - عن داود بن عامر بن سعد ابن مالك عن أبيه عن جده".
38786- "إنه لم يكن نبي قبلي إلا وقد وصف الدجال لأمته ولاصفنه صفة لم يصفها من كان قبلي، إنه أعور والله تبارك وتعالى ليس بأعور، عينه اليمنى كأنها عنبة طافئة." حم - عن ابن عمر".
38787- "لم يكن نبي قبلي إلا حذر أمته الدجال، وهو أعور
1 أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب الفتن والملاحم "438/4" وقال الحاكم والذهبي: في سنده عطية بن سعد لم يحتج الشيخان به. ص.
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 14 صفحه : 311