نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 14 صفحه : 291
قال: قد كان ذلك؟ قلنا: نعم، قال أما! إن ذلك خير لهم أن يطيعوه، وإني مخبركم عني! إني أنا المسيح الدجال، وإني أوشك أن يؤذن لي بالخروج فأخرج فأسير في الأرض فلا أدع قرية إلا هبطتها في أربعين ليلة غير مكة وطيبة هما محرمتان علي كلتاهما، كلما أردت أن أدخل واحدة منهما استقبلني ملك بيده السيف صلتا يصدني عنها، وإن على كل نقب منها ملائكة يحرسونها، ألا أخبركم هذه طيبة هذه طيبة هذه طيبة ألا! هل كنت حدثتكم ذلك؟ فأنه أعجبني حديث تميم، إنه وافق الذي كنت أحدثكم عنه وعن المدينة ومكة إلا أنه في بحر الشام أو بحر اليمن لا بل من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو وأومى بيده إلى المشرق،" قالت: فحفظت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
"حم، م [1]عن فاطمة بنت قيس، قلت: قال الشيخ جلال الدين السيوطي رضي الله عنه في قسم الأفعال: زاد طب في آخر هذا الحديث: بل هو في بحر العراق، يخرج حين يخرج من بلدة يقال لها أصبهان من قرية من قراها يقال لها رستقاباد، ويخرج حين يخرج على مقدمته سبعون ألفا عليهم التيجان، معه نهران: نهر من ماء [1] أخرجه مسلم كتاب الفتن باب قصة الجساسة رقم 2942. ص
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 14 صفحه : 291