نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 13 صفحه : 625
فجاء عمر فقال: رفئوني[1]، فرفئوه وقالوا: بمن يا أمير المؤمنين؟ قال: بابنة علي بن أبي طالب، ثم أنشأ يخبرهم فقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كل نسب وسبب منقطع يوم القيامة إلا نسبي وسببي وكنت قد صحبته فأحببت أن يكون هذا أيضا.
ابن سعد، ورواه ابن راهويه مختصرا، ورواه "ص" بتمامه.
37591- حدثنا عبد العزيز بن محمد عن أبيه عن عطاء الخراساني أن عمر أمهر أم كلثوم بنت علي أربعين ألفا."ابن سعد، ورواه عد، ق عن أسلم ش، ورواه كر عن أنس وجابر". [1] رفئوني ومنه الحديث "كان إذا رفأ الإنسان قال: بارك الله لك وعليك وجمع بينكما على خير" والرفاء: الالتئام والاتفاق والبركة والنماء. النهاية 2/240. ب
أم عمارة بنت كعب رضي الله عنهما
37592- عن ضمرة بن سعيد قال: أتي عمر بن الخطاب بمروط وكان فيها مرط جيد واسع فقال بعضهم: إن هذا المرط لثمن كذا وكذا، فلو أرسلت به إلى زوجة عبد الله بن صفية بنت أبي عبيد! قال وذلك حدثان ما دخلت على ابن عمر، فقال: أبعث به إلى من هو أحق به منها أم عمارة نسيبة بنت كعب، سمعت رسول
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 13 صفحه : 625