نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 13 صفحه : 356
فقال: يا محمد! عبد المطلب كان خيرا لقومه منك، كان يطعمهم الكبد والسنام وأنت تنحرهم! فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ما شاء الله أن يقول، فقال: ما تأمرني أن أقول؟ فقال: قل: اللهم قني شر نفسي واعزم لي على أرشد أمري، قلت: فما أقول الآن؟ قال: قل: اللهم اغفر لي ما أسررت وما أعلنت ومن أخطأت وما عمدت وما علمت وجهلت. "أبو نعيم".
حميد بن نور الهلالي رضي الله عنه
36996- عن يعلى بن الأشدق بن جراد حدثني حميد بن ثور الهلالي أنه حين أسلم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأنشده:
أصبح قلبي من سليمى مقصدا. ... إن خطأ منها وإن تعمدا
"أبو نعيم".
حمزة بن عمرو الأسلمي رضي الله عنه
36997- عن حمزة بن عمرو الأسلمي قال: نفرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة ظلماء دحمسة[1] فأضاءت أصابعي حتى جمعوا عليها ظهرهم وما هلك منهم وإذ أصابعي لتنير. "أبو نعيم". [1] دحمسة: أي مظلمة شديدة الظلمة. النهاية 106. ب
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 13 صفحه : 356