نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 10 صفحه : 96
28502- عن خارجة بن زيد أن عمر وضع له العشاء مع الناس يتعشون فخرج فقال لمعيقيب بن أبي فاطمة الدوسي وكان له صحبة وكان من مهاجرة الحبشة: ادن فاجلس وايم الله لو كان غيرك به الذي بك لما جلس مني أدنى من قيد رمح. ابن سعد[1] وابن جرير.
28503- عن القاسم بن عبد الرحمن أن عمر بن الخطاب انتظر أم عبد بالصلاة على عتبة بن مسعود وكان خرجت عليه فبقبقت[2] الجنازة. ابن سعد.
28504- عن ابن أبي مليكة قال: إن عمر بن الخطاب مر بامرأة مجذومة وهي تطوف بالبيت فقال لها: يا أمة الله لا تؤذي الناس لو جلست في بيتك فجلست فمر بها رجل بعد ذلك فقال: إن الذي كان نهاك قد مات فاخرجي، قالت: ما كنت لأطيعه حيا وأعصيه ميتا. مالك والخرائطي في اعتلال القلوب.
28505- عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ بيد مجذوم فأقعده معه فقال: "كل ثقة بالله وتوكلا عليه". ابن جرير.
28506- عن عمرو بن الشريد عن أبيه قال: كان في وفد [1] أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى بلفظه "4/118". ص. [2] فبقبقت: البقبقة: حكاية صوت، يقال: بقبق الكوز. المختار 44. ب.
نام کتاب : كنز العمال نویسنده : المتقي الهندي جلد : 10 صفحه : 96